الجزيرة الفراتية معلوم أن اسمها في الكتب القديمة أرض العرب وأهلها أكثرهم عرب
تحدث بليني عن الجزيرة الفراتية ودعاها باسم أرض العرب الرهاويين في ثلاثة نصوص وجاء ذلك في تاريخه
النص الأول جاء فيه أن حدود أرض العرب الرهاويين تبدأ من قوماجين بحيث يفصل الفرات بين قوماجين وأرض العرب الرهاويين ويذكر روبرت هويلاند أنه حسب النص فأرض العرب الرهاويين تقع من شرق الفرات حتى جبال طوروس وقوماجين
[ Pliny 5.85 ]
[ Arabia and Arabs - Robert hoyland p3 ]
وفي النص الثاني جاء أن العرب الرهاويين هم يشغلون الأرض الواقعة بين دجلة والفرات أي أنهم السكان الأصليين ويمثلون الأغلبية الساحقة في هذه الأرض وهذه الأرض هي التي تشكل بداية بلاد ما بين النهرين وهي تعرف باسم الجزيرة الفراتية أو بلاد ما بين النهرين العليا وتفصل هذه الأرض ما بين النهرين عن أرمينيا أي من حدود أرمينيا تبدأ حدود أرض العرب الرهاويين حتى بلاد ما بين النهرين السفلى
[ Pliny 6.25 ]
وفي النص الثالث جاء نقلا عن كلوديوس أن مناطق نهر دجلة يشغلها العرب ويفصل نهر دجلة بين أرض العرب الأديابينيين وأرض العرب الرهاويين أي أرض العرب الرهاويين تمتد حتى دجلة
[ Pliny 6.129 ]
بناءاً على النصوص يمكن القول أن أرض العرب الرهاويين تبدأ من حدود قوماجين من عند نهر الفرات الفاصل بينهما طبقا للنص الأول وتنتهي عند أديابين عند نهر دجلة الفاصل بينهما طبقا للنص الثالث وتحد هذه الأرض أرمينيا وتشكل هذه الأرض بلاد ما بين النهرين العليا أي الجزيرة الفراتية وبالعموم فنصوص بليني وكلوديوس تدل أن الجزيرة الفراتية عربية وأهلها أكثرهم عرب ينتمون إلى العرب الرهاويين الذين يشكلون أغلبية سكان الجزيرة الفراتية وهي الأرض الواقعة بين دجلة والفرات
الجزيرة الفراتية معلوم أن اسمها في الكتب القديمة أرض العرب وأهلها أكثرهم عرب
تحدث بليني عن الجزيرة الفراتية ودعاها باسم أرض العرب الرهاويين في ثلاثة نصوص وجاء ذلك في تاريخه
النص الأول جاء فيه أن حدود أرض العرب الرهاويين تبدأ من قوماجين بحيث يفصل الفرات بين قوماجين وأرض العرب الرهاويين ويذكر روبرت هويلاند أنه حسب النص فأرض العرب الرهاويين تقع من شرق الفرات حتى جبال طوروس وقوماجين
[ Pliny 5.85 ]
[ Arabia and Arabs - Robert hoyland p3 ]
وفي النص الثاني جاء أن العرب الرهاويين هم يشغلون الأرض الواقعة بين دجلة والفرات أي أنهم السكان الأصليين ويمثلون الأغلبية الساحقة في هذه الأرض وهذه الأرض هي التي تشكل بداية بلاد ما بين النهرين وهي تعرف باسم الجزيرة الفراتية أو بلاد ما بين النهرين العليا وتفصل هذه الأرض ما بين النهرين عن أرمينيا أي من حدود أرمينيا تبدأ حدود أرض العرب الرهاويين حتى بلاد ما بين النهرين السفلى
[ Pliny 6.25 ]
وفي النص الثالث جاء نقلا عن كلوديوس أن مناطق نهر دجلة يشغلها العرب ويفصل نهر دجلة بين أرض العرب الأديابينيين وأرض العرب الرهاويين أي أرض العرب الرهاويين تمتد حتى دجلة
[ Pliny 6.129 ]
بناءاً على النصوص يمكن القول أن أرض العرب الرهاويين تبدأ من حدود قوماجين من عند نهر الفرات الفاصل بينهما طبقا للنص الأول وتنتهي عند أديابين عند نهر دجلة الفاصل بينهما طبقا للنص الثالث وتحد هذه الأرض أرمينيا وتشكل هذه الأرض بلاد ما بين النهرين العليا أي الجزيرة الفراتية وبالعموم فنصوص بليني وكلوديوس تدل أن الجزيرة الفراتية عربية وأهلها أكثرهم عرب ينتمون إلى العرب الرهاويين الذين يشكلون أغلبية سكان الجزيرة الفراتية وهي الأرض الواقعة بين دجلة والفرات
Also in the latest update is the ability for users to create a unique @username from the Settings page, providing others with an easy way to contact them via Search or their t.me/username link without sharing their phone number. In view of this, the regulator has cautioned investors not to rely on such investment tips / advice received through social media platforms. It has also said investors should exercise utmost caution while taking investment decisions while dealing in the securities market. Channels are not fully encrypted, end-to-end. All communications on a Telegram channel can be seen by anyone on the channel and are also visible to Telegram. Telegram may be asked by a government to hand over the communications from a channel. Telegram has a history of standing up to Russian government requests for data, but how comfortable you are relying on that history to predict future behavior is up to you. Because Telegram has this data, it may also be stolen by hackers or leaked by an internal employee. The Securities and Exchange Board of India (Sebi) had carried out a similar exercise in 2017 in a matter related to circulation of messages through WhatsApp. This ability to mix the public and the private, as well as the ability to use bots to engage with users has proved to be problematic. In early 2021, a database selling phone numbers pulled from Facebook was selling numbers for $20 per lookup. Similarly, security researchers found a network of deepfake bots on the platform that were generating images of people submitted by users to create non-consensual imagery, some of which involved children.
from es