حمَّلت الأداة، وكتبت في بحث جوجل "فتاة بعمر العشرين" بحيث أجرب عمل الأداة، وكانت النتيجة كما ترون!
كذلك هناك في الإعدادات اختيار الجس الذي يتم التغبيش عليه (الرجال تختار: النساء، والنساء تختار: الرجال).
وتعمل على الصور والفيديوهات.
اللهم بارك لهذا الأخ الطيب الذي قام بها؛ من حقِّه علينا أن ندعمه، بكلمة طيبة وتشجيع، واستخدام لهذه الأداة التي لا زالت في بدايتها؛ فهذا يعطيه حافز لتطويرها!
كذلك انشروا الأداة بين معارفكم لا سيما المبرمجين، فالأداة مفتوحة المصدر، وبالتالي المبرمجين يستطيع الاطلاع على الكود واقتراح التعديلات... إلخ.
نعم العبد المسلم الصالح حينما يُؤتى علم، فيُسخِّرُه للتقرب إلى الله ومساعدة إخوانِه وأخواتِه على ذلك ❤️
ملحوظة: يتضح (مِن الحساب المضيف لمستودع Github الخاص بالأداة) أنَّ الأخ المبرمج غير الأخ الناشر؛ ولا بأس في دعم كلاهما، ولكن مِن باب الأمانة في نسبة الأمور لأهلها :)
حمَّلت الأداة، وكتبت في بحث جوجل "فتاة بعمر العشرين" بحيث أجرب عمل الأداة، وكانت النتيجة كما ترون!
كذلك هناك في الإعدادات اختيار الجس الذي يتم التغبيش عليه (الرجال تختار: النساء، والنساء تختار: الرجال).
وتعمل على الصور والفيديوهات.
اللهم بارك لهذا الأخ الطيب الذي قام بها؛ من حقِّه علينا أن ندعمه، بكلمة طيبة وتشجيع، واستخدام لهذه الأداة التي لا زالت في بدايتها؛ فهذا يعطيه حافز لتطويرها!
كذلك انشروا الأداة بين معارفكم لا سيما المبرمجين، فالأداة مفتوحة المصدر، وبالتالي المبرمجين يستطيع الاطلاع على الكود واقتراح التعديلات... إلخ.
نعم العبد المسلم الصالح حينما يُؤتى علم، فيُسخِّرُه للتقرب إلى الله ومساعدة إخوانِه وأخواتِه على ذلك ❤️
ملحوظة: يتضح (مِن الحساب المضيف لمستودع Github الخاص بالأداة) أنَّ الأخ المبرمج غير الأخ الناشر؛ ولا بأس في دعم كلاهما، ولكن مِن باب الأمانة في نسبة الأمور لأهلها :)
Despite Telegram's origins, its approach to users' security has privacy advocates worried. The original Telegram channel has expanded into a web of accounts for different locations, including specific pages made for individual Russian cities. There's also an English-language website, which states it is owned by the people who run the Telegram channels. The War on Fakes channel has repeatedly attempted to push conspiracies that footage from Ukraine is somehow being falsified. One post on the channel from February 24 claimed without evidence that a widely viewed photo of a Ukrainian woman injured in an airstrike in the city of Chuhuiv was doctored and that the woman was seen in a different photo days later without injuries. The post, which has over 600,000 views, also baselessly claimed that the woman's blood was actually makeup or grape juice. Russians and Ukrainians are both prolific users of Telegram. They rely on the app for channels that act as newsfeeds, group chats (both public and private), and one-to-one communication. Since the Russian invasion of Ukraine, Telegram has remained an important lifeline for both Russians and Ukrainians, as a way of staying aware of the latest news and keeping in touch with loved ones. "This time we received the coordinates of enemy vehicles marked 'V' in Kyiv region," it added.
from fr