📚 جواباً عن سؤالي عن ورود أصحاب الأنبياء الثلاثة (موسى، وعيسى، ومحمد) عليهم الصلاة والسلام في سورة المائدة، فالجواب عنه: 1) أتباع موسى وردت قصتهم بداية من قوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ...}[المائدة: 20]. 2) أتباع عيسى، تبدأ قصتهم من طلب المائدة في أواخر السورة. 3) الصحابة رضوان الله عليهم ورد التلميح لهم بقصة النهي عن قتل الصيد: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ}[المائدة: 94]. هذه المقارنة تظهر لنا عظيم مكانة الصحابة من بين أتباع الأنبياء جميعاً، وبيان ذلك باختصار: فأتباع موسى، قالوا بكل فجاجة: {فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ}[المائدة: 24]. وأتباع عيسى قالوا - لما سألوا المائدة -: {نُرِيدُ أَنْ نَأْكُلَ مِنْهَا وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعْلَمَ أَنْ قَدْ صَدَقْتَنَا}[المائدة: 113]. أما الصحابة رضي الله عنهم؛ فإنهم ابتلوا بكثرة الصيد الذي كان يمر بهم، ويطوف حولهم، واقتربت منهم - وهم محرمون في حجة الوداع - كما في صحيح مسلم، حتى إن الواحد لو أرادها برمحه لاستطاع، ومع هذا فلم يسجل القرآن ولا السنة عليهم صيداً واحداً! فظهر بهذه المقارنة فضل الصحابة على غيرهم من أتباع الأنبياء، فتعساً لمن لم يعرف فضلهم، أو لعنهم وشتمهم!
📚 جواباً عن سؤالي عن ورود أصحاب الأنبياء الثلاثة (موسى، وعيسى، ومحمد) عليهم الصلاة والسلام في سورة المائدة، فالجواب عنه: 1) أتباع موسى وردت قصتهم بداية من قوله تعالى: {وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ...}[المائدة: 20]. 2) أتباع عيسى، تبدأ قصتهم من طلب المائدة في أواخر السورة. 3) الصحابة رضوان الله عليهم ورد التلميح لهم بقصة النهي عن قتل الصيد: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ}[المائدة: 94]. هذه المقارنة تظهر لنا عظيم مكانة الصحابة من بين أتباع الأنبياء جميعاً، وبيان ذلك باختصار: فأتباع موسى، قالوا بكل فجاجة: {فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ}[المائدة: 24]. وأتباع عيسى قالوا - لما سألوا المائدة -: {نُرِيدُ أَنْ نَأْكُلَ مِنْهَا وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعْلَمَ أَنْ قَدْ صَدَقْتَنَا}[المائدة: 113]. أما الصحابة رضي الله عنهم؛ فإنهم ابتلوا بكثرة الصيد الذي كان يمر بهم، ويطوف حولهم، واقتربت منهم - وهم محرمون في حجة الوداع - كما في صحيح مسلم، حتى إن الواحد لو أرادها برمحه لاستطاع، ومع هذا فلم يسجل القرآن ولا السنة عليهم صيداً واحداً! فظهر بهذه المقارنة فضل الصحابة على غيرهم من أتباع الأنبياء، فتعساً لمن لم يعرف فضلهم، أو لعنهم وشتمهم!
Right now the digital security needs of Russians and Ukrainians are very different, and they lead to very different caveats about how to mitigate the risks associated with using Telegram. For Ukrainians in Ukraine, whose physical safety is at risk because they are in a war zone, digital security is probably not their highest priority. They may value access to news and communication with their loved ones over making sure that all of their communications are encrypted in such a manner that they are indecipherable to Telegram, its employees, or governments with court orders. One thing that Telegram now offers to all users is the ability to “disappear” messages or set remote deletion deadlines. That enables users to have much more control over how long people can access what you’re sending them. Given that Russian law enforcement officials are reportedly (via Insider) stopping people in the street and demanding to read their text messages, this could be vital to protect individuals from reprisals. The regulator said it has been undertaking several campaigns to educate the investors to be vigilant while taking investment decisions based on stock tips. Under the Sebi Act, the regulator has the power to carry out search and seizure of books, registers, documents including electronics and digital devices from any person associated with the securities market. Such instructions could actually endanger people — citizens receive air strike warnings via smartphone alerts.
from hk