📲 مَنَابِرُ اَلْخَيْرِ اَلْسَلَفِيَةَ 📲

‏لا تنخدعوا بالمشهد ولا تخدعكم الشعارات!

فمهما اشتبكت إيران مع إسرائيل، فهما صديقان أصبحا عدوان يتصارعان لمصالحهما فقط،

لا حبًا في فلسطين، ولا غيرة على غزة،

بل ثأرًا لهيبة مهدورة، وانتقامًا لقادةٍ هلكوا.

وحتى هذا “الرد الإيراني” لم يكن إلا إجبارًا لا اختيارًا،
ضغط داخلي وخارجي لحفظ ماء الوجه، لا لنصرة دين ولا دفاع عن مظلوم!

وأنا هنا لا أمشي بالعاطفة،
بل بالعقل والبصيرة…

وفرحي؟ نعم، أنا فرحان بسقوط الاثنين، لأن كليهما عدو!

ثم انتبهوا جيدًا…

في خضمّ هذا الضجيج، تسقط الأقنعة.
أحفظوا وجوه من تزيّنوا بلباس أهل السنة،
وقد آن أوان كشف حقيقتهم،

الآن يتكلم التشيع الذي ظل يختبئ خلف شعارات السُّنّة…
فلا تنسوا الوجوه… ولا تُخدعوا مرة أخرى

منقول

www.group-telegram.com/hk/lahjarsalafsona.com/16629

2.38K viewsJun 16 at 17:03

‏لا تنخدعوا بالمشهد ولا تخدعكم الشعارات!

فمهما اشتبكت إيران مع إسرائيل، فهما صديقان أصبحا عدوان يتصارعان لمصالحهما فقط،

لا حبًا في فلسطين، ولا غيرة على غزة،

بل ثأرًا لهيبة مهدورة، وانتقامًا لقادةٍ هلكوا.

وحتى هذا “الرد الإيراني” لم يكن إلا إجبارًا لا اختيارًا،
ضغط داخلي وخارجي لحفظ ماء الوجه، لا لنصرة دين ولا دفاع عن مظلوم!

وأنا هنا لا أمشي بالعاطفة،
بل بالعقل والبصيرة…

وفرحي؟ نعم، أنا فرحان بسقوط الاثنين، لأن كليهما عدو!

ثم انتبهوا جيدًا…

في خضمّ هذا الضجيج، تسقط الأقنعة.
أحفظوا وجوه من تزيّنوا بلباس أهل السنة،
وقد آن أوان كشف حقيقتهم،

الآن يتكلم التشيع الذي ظل يختبئ خلف شعارات السُّنّة…
فلا تنسوا الوجوه… ولا تُخدعوا مرة أخرى

منقول

BY 📲 مَنَابِرُ اَلْخَيْرِ اَلْسَلَفِيَةَ 📲