سؤال يتكرر = كيف أقنع أبنائي بعدم الحاجة للهاتف الجوال؟
ولكنْ هناك جواب أقدمه عادة قبل الجواب الوارد في هذا المقطع.
وجوابي هو أن السؤال الذي ينبغي أن يُسأل هنا = كيف يمكن لأبنائي أن يقنعوني بأن أحضر لهم هاتفا جوالا؟
المشكلة أن الأهالي أنفسهم أصبحوا ضحية الحتميات الاجتماعية الناتجة عن ضغط المجتمع المحيط وكثير من المُدخَلات المتكررة التي توهمهم أن الهاتف ضرورة اجتماعية نفسية تقي الأبناء من الشعور بالدونية والغربة والنقص.
ويجهلون أو يتجاهلون ويتغافلون عن حقيقة أن كثيرا من الأبناء الأسوياء بل والمتفوقين المتميزين = لا يملكون هواتف جوالة مع عدم شعورهم بالضرورة بأنهم خارج التغطية! هذا فضلا عن تغافلهم عن المخاطر الحقيقية التي تودي بنفوس أبنائهم إلى حضيض الإدمان المرَضي.
على الأبناء أن يعلموا أن الحاجة الشرعية هي المرد لمثل هذه المطالب لا مجرد اللذة العابرة أو المزاج والهوى.
كثير من أبنائنا لا يدركون معنى الحاجة أصلا. إنما هو تأثر بالسوق وأهله والمحيط وضغطه.
سؤال يتكرر = كيف أقنع أبنائي بعدم الحاجة للهاتف الجوال؟
ولكنْ هناك جواب أقدمه عادة قبل الجواب الوارد في هذا المقطع.
وجوابي هو أن السؤال الذي ينبغي أن يُسأل هنا = كيف يمكن لأبنائي أن يقنعوني بأن أحضر لهم هاتفا جوالا؟
المشكلة أن الأهالي أنفسهم أصبحوا ضحية الحتميات الاجتماعية الناتجة عن ضغط المجتمع المحيط وكثير من المُدخَلات المتكررة التي توهمهم أن الهاتف ضرورة اجتماعية نفسية تقي الأبناء من الشعور بالدونية والغربة والنقص.
ويجهلون أو يتجاهلون ويتغافلون عن حقيقة أن كثيرا من الأبناء الأسوياء بل والمتفوقين المتميزين = لا يملكون هواتف جوالة مع عدم شعورهم بالضرورة بأنهم خارج التغطية! هذا فضلا عن تغافلهم عن المخاطر الحقيقية التي تودي بنفوس أبنائهم إلى حضيض الإدمان المرَضي.
على الأبناء أن يعلموا أن الحاجة الشرعية هي المرد لمثل هذه المطالب لا مجرد اللذة العابرة أو المزاج والهوى.
كثير من أبنائنا لا يدركون معنى الحاجة أصلا. إنما هو تأثر بالسوق وأهله والمحيط وضغطه.
Recently, Durav wrote on his Telegram channel that users' right to privacy, in light of the war in Ukraine, is "sacred, now more than ever." Although some channels have been removed, the curation process is considered opaque and insufficient by analysts. On February 27th, Durov posted that Channels were becoming a source of unverified information and that the company lacks the ability to check on their veracity. He urged users to be mistrustful of the things shared on Channels, and initially threatened to block the feature in the countries involved for the length of the war, saying that he didn’t want Telegram to be used to aggravate conflict or incite ethnic hatred. He did, however, walk back this plan when it became clear that they had also become a vital communications tool for Ukrainian officials and citizens to help coordinate their resistance and evacuations. You may recall that, back when Facebook started changing WhatsApp’s terms of service, a number of news outlets reported on, and even recommended, switching to Telegram. Pavel Durov even said that users should delete WhatsApp “unless you are cool with all of your photos and messages becoming public one day.” But Telegram can’t be described as a more-secure version of WhatsApp. Just days after Russia invaded Ukraine, Durov wrote that Telegram was "increasingly becoming a source of unverified information," and he worried about the app being used to "incite ethnic hatred."
from hk