#مار_الياس
#داعش
#قسد
في بودكاست دفين تكلّم الأسير الذي قضى 20 عامًا في سجون ميليشيات الأسد محمد علي عيسى عن اختراق النظام البائد لتنظيم جند الشام عبر ضابط في الأمن السياسي تخفى تحت اسم عدنان ناصر المسالمة، هذا الضابط عمل على حرف التنظيم من العمل السياسي نحو العمل المسلح ضد النظام البائد وكانت الغاية شرعنة الدولة السوري في ذلك الوقت ملاحقتها لتلك التنظيمات تحت دعوى مكافحة الإرهاب وقد وصل الحال بهذا الضابط إلى تقديم معلومات للتنظيم من أجل اغتيال غازي كنعان وزير الداخلية السوري السابق حيث كانت مصلحة النظام تصب في التخلص من غازي كنعان وهذا ما فعله في وقت لاحق.
وفي حادثة كنيسة مار الياس نجد أن التنفيذ بأيادي داعشية لكن التخطيط والتسهيلات كانت بأيادي قسدية بطريقة أو بأخرى بأحد المتورطين وهو المدعو كنان رمضان علي كان لفترة قريبة في مخيم الهول وهذا ما كشفته جرودات منظمة Blumont العاملة مخيم الهول وقد تواترت أنباء كثيرة عن عمل المجرم كنان مع استخبارات قسد، الجدير بالذكر بأن هذا التنظيم المجرم له سجل حافل بمثل هذه العمليات الإجرامية والتي تهدف لزعزعة الأمن وبث الفتن وشواهد إدخال المفخخات نحو أسواق عفرين واعزاز كثيرة.
السرطان القسدي سيبقى ينهش في جسم الدولة السورية وسيبقى شرق الفرات بؤرة لفلول النظام البائد وورقة ابتزاز للعالم بمساجين الدواعش والذين سيبقى يستخدمهم مطايا لتنفيذ عملياته الإجرامية في المنطقة.
أدهم الأيوبي - دمشق
تلجرام | انستغرام
#داعش
#قسد
في بودكاست دفين تكلّم الأسير الذي قضى 20 عامًا في سجون ميليشيات الأسد محمد علي عيسى عن اختراق النظام البائد لتنظيم جند الشام عبر ضابط في الأمن السياسي تخفى تحت اسم عدنان ناصر المسالمة، هذا الضابط عمل على حرف التنظيم من العمل السياسي نحو العمل المسلح ضد النظام البائد وكانت الغاية شرعنة الدولة السوري في ذلك الوقت ملاحقتها لتلك التنظيمات تحت دعوى مكافحة الإرهاب وقد وصل الحال بهذا الضابط إلى تقديم معلومات للتنظيم من أجل اغتيال غازي كنعان وزير الداخلية السوري السابق حيث كانت مصلحة النظام تصب في التخلص من غازي كنعان وهذا ما فعله في وقت لاحق.
وفي حادثة كنيسة مار الياس نجد أن التنفيذ بأيادي داعشية لكن التخطيط والتسهيلات كانت بأيادي قسدية بطريقة أو بأخرى بأحد المتورطين وهو المدعو كنان رمضان علي كان لفترة قريبة في مخيم الهول وهذا ما كشفته جرودات منظمة Blumont العاملة مخيم الهول وقد تواترت أنباء كثيرة عن عمل المجرم كنان مع استخبارات قسد، الجدير بالذكر بأن هذا التنظيم المجرم له سجل حافل بمثل هذه العمليات الإجرامية والتي تهدف لزعزعة الأمن وبث الفتن وشواهد إدخال المفخخات نحو أسواق عفرين واعزاز كثيرة.
السرطان القسدي سيبقى ينهش في جسم الدولة السورية وسيبقى شرق الفرات بؤرة لفلول النظام البائد وورقة ابتزاز للعالم بمساجين الدواعش والذين سيبقى يستخدمهم مطايا لتنفيذ عملياته الإجرامية في المنطقة.
أدهم الأيوبي - دمشق
تلجرام | انستغرام
❤30👍23
group-telegram.com/Adham_Damascus/5733
Create:
Last Update:
Last Update:
#مار_الياس
#داعش
#قسد
في بودكاست دفين تكلّم الأسير الذي قضى 20 عامًا في سجون ميليشيات الأسد محمد علي عيسى عن اختراق النظام البائد لتنظيم جند الشام عبر ضابط في الأمن السياسي تخفى تحت اسم عدنان ناصر المسالمة، هذا الضابط عمل على حرف التنظيم من العمل السياسي نحو العمل المسلح ضد النظام البائد وكانت الغاية شرعنة الدولة السوري في ذلك الوقت ملاحقتها لتلك التنظيمات تحت دعوى مكافحة الإرهاب وقد وصل الحال بهذا الضابط إلى تقديم معلومات للتنظيم من أجل اغتيال غازي كنعان وزير الداخلية السوري السابق حيث كانت مصلحة النظام تصب في التخلص من غازي كنعان وهذا ما فعله في وقت لاحق.
وفي حادثة كنيسة مار الياس نجد أن التنفيذ بأيادي داعشية لكن التخطيط والتسهيلات كانت بأيادي قسدية بطريقة أو بأخرى بأحد المتورطين وهو المدعو كنان رمضان علي كان لفترة قريبة في مخيم الهول وهذا ما كشفته جرودات منظمة Blumont العاملة مخيم الهول وقد تواترت أنباء كثيرة عن عمل المجرم كنان مع استخبارات قسد، الجدير بالذكر بأن هذا التنظيم المجرم له سجل حافل بمثل هذه العمليات الإجرامية والتي تهدف لزعزعة الأمن وبث الفتن وشواهد إدخال المفخخات نحو أسواق عفرين واعزاز كثيرة.
السرطان القسدي سيبقى ينهش في جسم الدولة السورية وسيبقى شرق الفرات بؤرة لفلول النظام البائد وورقة ابتزاز للعالم بمساجين الدواعش والذين سيبقى يستخدمهم مطايا لتنفيذ عملياته الإجرامية في المنطقة.
أدهم الأيوبي - دمشق
تلجرام | انستغرام
#داعش
#قسد
في بودكاست دفين تكلّم الأسير الذي قضى 20 عامًا في سجون ميليشيات الأسد محمد علي عيسى عن اختراق النظام البائد لتنظيم جند الشام عبر ضابط في الأمن السياسي تخفى تحت اسم عدنان ناصر المسالمة، هذا الضابط عمل على حرف التنظيم من العمل السياسي نحو العمل المسلح ضد النظام البائد وكانت الغاية شرعنة الدولة السوري في ذلك الوقت ملاحقتها لتلك التنظيمات تحت دعوى مكافحة الإرهاب وقد وصل الحال بهذا الضابط إلى تقديم معلومات للتنظيم من أجل اغتيال غازي كنعان وزير الداخلية السوري السابق حيث كانت مصلحة النظام تصب في التخلص من غازي كنعان وهذا ما فعله في وقت لاحق.
وفي حادثة كنيسة مار الياس نجد أن التنفيذ بأيادي داعشية لكن التخطيط والتسهيلات كانت بأيادي قسدية بطريقة أو بأخرى بأحد المتورطين وهو المدعو كنان رمضان علي كان لفترة قريبة في مخيم الهول وهذا ما كشفته جرودات منظمة Blumont العاملة مخيم الهول وقد تواترت أنباء كثيرة عن عمل المجرم كنان مع استخبارات قسد، الجدير بالذكر بأن هذا التنظيم المجرم له سجل حافل بمثل هذه العمليات الإجرامية والتي تهدف لزعزعة الأمن وبث الفتن وشواهد إدخال المفخخات نحو أسواق عفرين واعزاز كثيرة.
السرطان القسدي سيبقى ينهش في جسم الدولة السورية وسيبقى شرق الفرات بؤرة لفلول النظام البائد وورقة ابتزاز للعالم بمساجين الدواعش والذين سيبقى يستخدمهم مطايا لتنفيذ عملياته الإجرامية في المنطقة.
أدهم الأيوبي - دمشق
تلجرام | انستغرام
BY أدهم الأيوبي - دمشق




Share with your friend now:
group-telegram.com/Adham_Damascus/5733