Warning: mkdir(): No space left on device in /var/www/group-telegram/post.php on line 37

Warning: file_put_contents(aCache/aDaily/post/al_falstini/--): Failed to open stream: No such file or directory in /var/www/group-telegram/post.php on line 50
قناة الفلسطيني | Telegram Webview: al_falstini/22237 -
Telegram Group & Telegram Channel
✍️ قراءة للوضع في قطاع غزة العِزَّة:

- نفذت المقاومة إلتزاماتها حسب الإتفاق.
- لم ينفذ العدو بند فتح المعابر وإدخال المساعدات، وسمح بدخول 15٪ فقط من بعض المواد الغذائية المتفق عليها.
-العدو مستمر باغتيال أهلنا الكرام بحجة تجاوز الخط الأصفر.
- عمليات الهدم لمنازل المواطنين مستمرة في رفح وخانيونس.
- ما زالت المؤسسات الإغاثية مشلولة وممنوعة من ممارسة نشاطاتها، عدا الصليب الأحمر حيث يسمح له بنقل جثث فطايس اليهود وتسليم جثامين المقاومين الطاهرة.
- المستشفيات ما زالت على حالها لم تستلم أي إمدادات.
- لم تصل أي فرق لإزالة الأنقاض وتهيئة مساكن مؤقتة لإيواء الناس قبل اشتداد البرد.
- الدفاع المدني والبلديات لم يتم تزويدهم بالمعدات والآليات اللازمة.
- الماء والكهرباء.. على حالها.
- عودة الناس من خارج غزة.. ممنوعة.
- خروج المرضى والمصابين.. ممنوعة.
- المدارس.. ما زالت جهود ذاتية محدودة من قبل الجهات المختصة داخل غزة.

وبالنظر من زاوية أخرى:

🚨 هدف الأمريكان واليهود ما زال نفسه؛ والمتمثل ببناء الهيكل وإسرائيل الكبرى وتعجيل قدوم المسيح حسب معتقداتهم وكتبهم المحرفة والمؤلفة.

ولضمان استمرار الضغط على المقاومة بموضوع تسليم جثث ورفات الفطايس:

- ترمب عامل تمثيلية أنه قامع نتن ياهو.
- الوسطاء بس بضغطوا على المقاومة.
- أمتنا أقنعت نفسها أن الحرب خلصت وبحاولوا يرجعوا لحياتهم الطبيعية.

فتيل تفجير الحرب من جديد (لا سمح الله) الذي يعتمد عليه اليهود:

حسب كلامهم بقولوا في 5 أسرى أموات لا تعلم حماس مكانهم، وهذول رح يكونوا مسمار جحا.

📌 المطلوب من شرفاء الأمة وأحرار العالم:
العمل على تشكيل ضغط شعبي بالطرق المتاحة، لإحراج أمريكا والوسطاء والتسبب بدخول كل ما تم الإتفاق عليه لإغاثة غزة.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
👍56💯3🫡2



group-telegram.com/al_falstini/22237
Create:
Last Update:

✍️ قراءة للوضع في قطاع غزة العِزَّة:

- نفذت المقاومة إلتزاماتها حسب الإتفاق.
- لم ينفذ العدو بند فتح المعابر وإدخال المساعدات، وسمح بدخول 15٪ فقط من بعض المواد الغذائية المتفق عليها.
-العدو مستمر باغتيال أهلنا الكرام بحجة تجاوز الخط الأصفر.
- عمليات الهدم لمنازل المواطنين مستمرة في رفح وخانيونس.
- ما زالت المؤسسات الإغاثية مشلولة وممنوعة من ممارسة نشاطاتها، عدا الصليب الأحمر حيث يسمح له بنقل جثث فطايس اليهود وتسليم جثامين المقاومين الطاهرة.
- المستشفيات ما زالت على حالها لم تستلم أي إمدادات.
- لم تصل أي فرق لإزالة الأنقاض وتهيئة مساكن مؤقتة لإيواء الناس قبل اشتداد البرد.
- الدفاع المدني والبلديات لم يتم تزويدهم بالمعدات والآليات اللازمة.
- الماء والكهرباء.. على حالها.
- عودة الناس من خارج غزة.. ممنوعة.
- خروج المرضى والمصابين.. ممنوعة.
- المدارس.. ما زالت جهود ذاتية محدودة من قبل الجهات المختصة داخل غزة.

وبالنظر من زاوية أخرى:

🚨 هدف الأمريكان واليهود ما زال نفسه؛ والمتمثل ببناء الهيكل وإسرائيل الكبرى وتعجيل قدوم المسيح حسب معتقداتهم وكتبهم المحرفة والمؤلفة.

ولضمان استمرار الضغط على المقاومة بموضوع تسليم جثث ورفات الفطايس:

- ترمب عامل تمثيلية أنه قامع نتن ياهو.
- الوسطاء بس بضغطوا على المقاومة.
- أمتنا أقنعت نفسها أن الحرب خلصت وبحاولوا يرجعوا لحياتهم الطبيعية.

فتيل تفجير الحرب من جديد (لا سمح الله) الذي يعتمد عليه اليهود:

حسب كلامهم بقولوا في 5 أسرى أموات لا تعلم حماس مكانهم، وهذول رح يكونوا مسمار جحا.

📌 المطلوب من شرفاء الأمة وأحرار العالم:
العمل على تشكيل ضغط شعبي بالطرق المتاحة، لإحراج أمريكا والوسطاء والتسبب بدخول كل ما تم الإتفاق عليه لإغاثة غزة.

BY قناة الفلسطيني


Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260

Share with your friend now:
group-telegram.com/al_falstini/22237

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

False news often spreads via public groups, or chats, with potentially fatal effects. Again, in contrast to Facebook, Google and Twitter, Telegram's founder Pavel Durov runs his company in relative secrecy from Dubai. Recently, Durav wrote on his Telegram channel that users' right to privacy, in light of the war in Ukraine, is "sacred, now more than ever." WhatsApp, a rival messaging platform, introduced some measures to counter disinformation when Covid-19 was first sweeping the world. Anastasia Vlasova/Getty Images
from jp


Telegram قناة الفلسطيني
FROM American