أفضلية الجمع بين : ترديد الأذان ، وصلاة تحية المسجد يوم الجمعة
📮 #السؤال :
إذا دخل المسلم إلى المسجد وعند وصوله إلى الصف شرع المؤذن في الأذان ، فهل على المسلم أن يبدأ بأداء تحية المسجد أو ينتظر واقفاً حتى يفرغ المؤذن حتى يتابعه ويحصل على فضل المتابعة؟ وخاصة في الأذان الأول من يوم الجمعة حيث أنه سوف يؤدي تحية المسجد أثناء خطبة الإمام وقد يفوته بعض الخطبة ، نرجو إفادتنا ؛ لأن كثيراً من الناس يتشاكسون عند هذه المسألة.
📄 #الجواب :
#الأفضل لمن دخل المسجد وقد شرع المؤذن في الأذان أنه يقف حتى يجيب المؤذن ثم يصلي تحية المسجد ، هذا هو الأفضل إذا تيسر ؛ لقول النبي ﷺ : ((إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول)) هكذا أمر النبي عليه الصلاة والسلام ، #فالسنة لك يا أيها الداخل أن تقف وأن تجيب المؤذن ثم تصلي ركعتين إذا تيسر ذلك ، فإن كان هذا يشق عليك لأن المؤذن يطول ، أو لأنك لا تتحمل الوقوف ، فابدأ بالركعتين ولا حرج والحمد لله ، ثم تجيب المؤذن بعد ذلك إذا أمكنك ، إذا أمكنك بأن انتهيت منها والمؤذن لا يزال يؤذن تجيب المؤذن والحمد لله.
👈 أما أن تجلس فلا ، لا ينبغي لك الجلوس حتى تؤدي الركعتين ، إما بعد الفراغ من الأذان حتى تجمع بين المصلحتين والفضيلتين ، وإما أن تبدأ بالركعتين وتترك الاستجابة للمؤذن ولا حرج عليك في ذلك ، لكن كونك تجمع بين مصلحتين وتتحمل الوقوف حتى تجمع بين إجابة المؤذن وبين صلاة ركعتين ، هذا هو الأفضل لك وهو الأحسن إذا تيسر ذلك. نعم.
أفضلية الجمع بين : ترديد الأذان ، وصلاة تحية المسجد يوم الجمعة
📮 #السؤال :
إذا دخل المسلم إلى المسجد وعند وصوله إلى الصف شرع المؤذن في الأذان ، فهل على المسلم أن يبدأ بأداء تحية المسجد أو ينتظر واقفاً حتى يفرغ المؤذن حتى يتابعه ويحصل على فضل المتابعة؟ وخاصة في الأذان الأول من يوم الجمعة حيث أنه سوف يؤدي تحية المسجد أثناء خطبة الإمام وقد يفوته بعض الخطبة ، نرجو إفادتنا ؛ لأن كثيراً من الناس يتشاكسون عند هذه المسألة.
📄 #الجواب :
#الأفضل لمن دخل المسجد وقد شرع المؤذن في الأذان أنه يقف حتى يجيب المؤذن ثم يصلي تحية المسجد ، هذا هو الأفضل إذا تيسر ؛ لقول النبي ﷺ : ((إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول)) هكذا أمر النبي عليه الصلاة والسلام ، #فالسنة لك يا أيها الداخل أن تقف وأن تجيب المؤذن ثم تصلي ركعتين إذا تيسر ذلك ، فإن كان هذا يشق عليك لأن المؤذن يطول ، أو لأنك لا تتحمل الوقوف ، فابدأ بالركعتين ولا حرج والحمد لله ، ثم تجيب المؤذن بعد ذلك إذا أمكنك ، إذا أمكنك بأن انتهيت منها والمؤذن لا يزال يؤذن تجيب المؤذن والحمد لله.
👈 أما أن تجلس فلا ، لا ينبغي لك الجلوس حتى تؤدي الركعتين ، إما بعد الفراغ من الأذان حتى تجمع بين المصلحتين والفضيلتين ، وإما أن تبدأ بالركعتين وتترك الاستجابة للمؤذن ولا حرج عليك في ذلك ، لكن كونك تجمع بين مصلحتين وتتحمل الوقوف حتى تجمع بين إجابة المؤذن وبين صلاة ركعتين ، هذا هو الأفضل لك وهو الأحسن إذا تيسر ذلك. نعم.
Just days after Russia invaded Ukraine, Durov wrote that Telegram was "increasingly becoming a source of unverified information," and he worried about the app being used to "incite ethnic hatred." What distinguishes the app from competitors is its use of what's known as channels: Public or private feeds of photos and videos that can be set up by one person or an organization. The channels have become popular with on-the-ground journalists, aid workers and Ukrainian President Volodymyr Zelenskyy, who broadcasts on a Telegram channel. The channels can be followed by an unlimited number of people. Unlike Facebook, Twitter and other popular social networks, there is no advertising on Telegram and the flow of information is not driven by an algorithm. Some people used the platform to organize ahead of the storming of the U.S. Capitol in January 2021, and last month Senator Mark Warner sent a letter to Durov urging him to curb Russian information operations on Telegram. In 2014, Pavel Durov fled the country after allies of the Kremlin took control of the social networking site most know just as VK. Russia's intelligence agency had asked Durov to turn over the data of anti-Kremlin protesters. Durov refused to do so. There was another possible development: Reuters also reported that Ukraine said that Belarus could soon join the invasion of Ukraine. However, the AFP, citing a Pentagon official, said the U.S. hasn’t yet seen evidence that Belarusian troops are in Ukraine.
from jp