قال ابن القيم رحمه الله: [ لما قضى فِي الْقدَم بسابقة سلمَان عرج بِهِ دَلِيل التَّوْفِيق عَن طَرِيق آبَائِهِ فِي التمجس، فَأقبل يناظر أَبَاهُ فِي دين الشّرك، فَلَمَّا علاهُ بِالْحجَّةِ لم يكن لَهُ جَوَاب إِلَّا الْقَيْد،وَهَذَا جَوَاب يتداوله أهل الْبَاطِل من يَوْم حرفوه،وَبِه أجَاب فِرْعَوْن مُوسَى لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهاً غَيْرِي،وَبِه أجَاب الْجَهْمِية الإِمَام أَحْمد لما عرضوه على السِّيَاط، وَبِه أجَاب أهل الْبدع شيخ الْإِسْلَام حِين استدعوه للسجْن وَهَا نَحن على الْأَثر ]
قلت: وهذا حق والله، والتاريخ خير شاهد، ومنه ما ذكره ابن القيم، فإنه لما ناظر سلمان والده وغلبه بالحجة والحق لم يجد والده حجة، فوضعه في القيود ومنعه الخروج، قال سلمان رضي الله عنه: [فجعل في رجلي قيدًا ثم حبسني في بيته.] ، وكذلك كان تهديد فرعون لموسى عليه الصلاة والسلام: {لأجعلنك من المسجونين}، وكذلك كان فعل المبتدعة مع إمام اهل السنة أحمد بن حنبل، وكذلك كان فعل المبتدعة من الأشاعرة وغيرهم مع شيخ الٱسلام ابن تيمية، وهذا ديدنهم إذا عجزوا أمام الحجة استعدوا السلطان وتسلطوا على أهل السنة بأن جعلوهم في القيود والأغلال.
نسأل الله لنا ولكم السلامة والعافية والنجاة من مكرهم وكيدهم.
قال ابن القيم رحمه الله: [ لما قضى فِي الْقدَم بسابقة سلمَان عرج بِهِ دَلِيل التَّوْفِيق عَن طَرِيق آبَائِهِ فِي التمجس، فَأقبل يناظر أَبَاهُ فِي دين الشّرك، فَلَمَّا علاهُ بِالْحجَّةِ لم يكن لَهُ جَوَاب إِلَّا الْقَيْد،وَهَذَا جَوَاب يتداوله أهل الْبَاطِل من يَوْم حرفوه،وَبِه أجَاب فِرْعَوْن مُوسَى لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهاً غَيْرِي،وَبِه أجَاب الْجَهْمِية الإِمَام أَحْمد لما عرضوه على السِّيَاط، وَبِه أجَاب أهل الْبدع شيخ الْإِسْلَام حِين استدعوه للسجْن وَهَا نَحن على الْأَثر ]
قلت: وهذا حق والله، والتاريخ خير شاهد، ومنه ما ذكره ابن القيم، فإنه لما ناظر سلمان والده وغلبه بالحجة والحق لم يجد والده حجة، فوضعه في القيود ومنعه الخروج، قال سلمان رضي الله عنه: [فجعل في رجلي قيدًا ثم حبسني في بيته.] ، وكذلك كان تهديد فرعون لموسى عليه الصلاة والسلام: {لأجعلنك من المسجونين}، وكذلك كان فعل المبتدعة مع إمام اهل السنة أحمد بن حنبل، وكذلك كان فعل المبتدعة من الأشاعرة وغيرهم مع شيخ الٱسلام ابن تيمية، وهذا ديدنهم إذا عجزوا أمام الحجة استعدوا السلطان وتسلطوا على أهل السنة بأن جعلوهم في القيود والأغلال.
نسأل الله لنا ولكم السلامة والعافية والنجاة من مكرهم وكيدهم.
But the Ukraine Crisis Media Center's Tsekhanovska points out that communications are often down in zones most affected by the war, making this sort of cross-referencing a luxury many cannot afford. These entities are reportedly operating nine Telegram channels with more than five million subscribers to whom they were making recommendations on selected listed scrips. Such recommendations induced the investors to deal in the said scrips, thereby creating artificial volume and price rise. "We as Ukrainians believe that the truth is on our side, whether it's truth that you're proclaiming about the war and everything else, why would you want to hide it?," he said. Telegram boasts 500 million users, who share information individually and in groups in relative security. But Telegram's use as a one-way broadcast channel — which followers can join but not reply to — means content from inauthentic accounts can easily reach large, captive and eager audiences. The next bit isn’t clear, but Durov reportedly claimed that his resignation, dated March 21st, was an April Fools’ prank. TechCrunch implies that it was a matter of principle, but it’s hard to be clear on the wheres, whos and whys. Similarly, on April 17th, the Moscow Times quoted Durov as saying that he quit the company after being pressured to reveal account details about Ukrainians protesting the then-president Viktor Yanukovych.
from jp