Telegram Group & Telegram Channel
Forwarded from قناة الفلسطيني (Ahmad)
أجهزة سلطة الجواسيس في الضفة تطلق أسم "حماية وطن" على حملتها ضد المقاومين في الضفة.

أي وطن هذا الذي يتحدثون عنه؟. ما هذا الاستغفال للعقول؟.

هل هو الوطن الذي بناه لكم عرفات تحت بساطير المحتل؟.

هل هو الارتماء في أحضان العدو الذي تمارسون معه اللواط الخياني تحت مسمى تنسيق أمني؟

سلطة الجواسيس كالسوس الذي ينخر في الجسد الفلسطيني، وإن لم يتم التخلص من هذا السوس فلن يتعافى هذا الجسد الذي أنهكه سوس سلطة فتح.

العدو الصهيوني  هو من أحضر الخائن ياسر عرفات وعصابته إلى "غزة وأريحا أولا"  تحت مسمى إتفاق ذل وعار اسمه اتفاق أوسلو من أجل أداء مهمة محددة مقابل راتب شهري، وهذا فعلا ما يحدث حاليا ونراه واقعا. لقد اصبح الراتب عند هؤلاء واتباعهم من النطيحة والمتردية أهم من فلسطين، ومستعد كل منهم أن يبيع شرفه مقابل هذا الراتب. من باع وطنه لا شرف له أصلا.

استغل العدو السقوط الأخلاقي عند قيادات سلطة فتح وعناصرها الأمنية واستثمره في اسقاطهم أمنيا. وفعلا نسبه كبيرة من عناصر تلك الأجهزة اللقيطة وقيادتها عملاء وجواسيس للعدو، وغالبية العملاء الذين تم ضبطهم في غزة هم من موظفي سلطة الجواسيس.

لقد أُشرب هؤلاء ثقافة اوسلو والخيانة في قلوبهم كما أُشرب بنى إسرائيل العجل في قلوبهم. وللأسف لحقت بهم شريحة من الشعب وهذا سبب السكوت على ما يحدث من جرائم وخيانة وعمالة واضحة وضوح الشمس في الضفة.

الذي يحدث الآن في الضفة خيانة لا تغتفر، وبل ردة عن دين الاسلام، وهؤلاء المرتدين من سلطة فتح وجب قتلهم وقتالهم. هؤلاء يقاتلون المسلمين، و ولائهم للكفار المحتلين وهذه قمة الردة وإن صاموا وصلوا.

إلى متى السكوت ياضفة العياش على سلطة النجاسة والخيانة والعار؟

اضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان ولا تغادروا منهم أحدا.
53👍21🤬5



group-telegram.com/mo_stitan/5377
Create:
Last Update:

أجهزة سلطة الجواسيس في الضفة تطلق أسم "حماية وطن" على حملتها ضد المقاومين في الضفة.

أي وطن هذا الذي يتحدثون عنه؟. ما هذا الاستغفال للعقول؟.

هل هو الوطن الذي بناه لكم عرفات تحت بساطير المحتل؟.

هل هو الارتماء في أحضان العدو الذي تمارسون معه اللواط الخياني تحت مسمى تنسيق أمني؟

سلطة الجواسيس كالسوس الذي ينخر في الجسد الفلسطيني، وإن لم يتم التخلص من هذا السوس فلن يتعافى هذا الجسد الذي أنهكه سوس سلطة فتح.

العدو الصهيوني  هو من أحضر الخائن ياسر عرفات وعصابته إلى "غزة وأريحا أولا"  تحت مسمى إتفاق ذل وعار اسمه اتفاق أوسلو من أجل أداء مهمة محددة مقابل راتب شهري، وهذا فعلا ما يحدث حاليا ونراه واقعا. لقد اصبح الراتب عند هؤلاء واتباعهم من النطيحة والمتردية أهم من فلسطين، ومستعد كل منهم أن يبيع شرفه مقابل هذا الراتب. من باع وطنه لا شرف له أصلا.

استغل العدو السقوط الأخلاقي عند قيادات سلطة فتح وعناصرها الأمنية واستثمره في اسقاطهم أمنيا. وفعلا نسبه كبيرة من عناصر تلك الأجهزة اللقيطة وقيادتها عملاء وجواسيس للعدو، وغالبية العملاء الذين تم ضبطهم في غزة هم من موظفي سلطة الجواسيس.

لقد أُشرب هؤلاء ثقافة اوسلو والخيانة في قلوبهم كما أُشرب بنى إسرائيل العجل في قلوبهم. وللأسف لحقت بهم شريحة من الشعب وهذا سبب السكوت على ما يحدث من جرائم وخيانة وعمالة واضحة وضوح الشمس في الضفة.

الذي يحدث الآن في الضفة خيانة لا تغتفر، وبل ردة عن دين الاسلام، وهؤلاء المرتدين من سلطة فتح وجب قتلهم وقتالهم. هؤلاء يقاتلون المسلمين، و ولائهم للكفار المحتلين وهذه قمة الردة وإن صاموا وصلوا.

إلى متى السكوت ياضفة العياش على سلطة النجاسة والخيانة والعار؟

اضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان ولا تغادروا منهم أحدا.

BY مصطفى ستيتان | قطاع غزة


Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260

Share with your friend now:
group-telegram.com/mo_stitan/5377

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

The regulator said it has been undertaking several campaigns to educate the investors to be vigilant while taking investment decisions based on stock tips. Now safely in France with his spouse and three of his children, Kliuchnikov scrolls through Telegram to learn about the devastation happening in his home country. Oleksandra Matviichuk, a Kyiv-based lawyer and head of the Center for Civil Liberties, called Durov’s position "very weak," and urged concrete improvements. "The inflation fire was already hot and now with war-driven inflation added to the mix, it will grow even hotter, setting off a scramble by the world’s central banks to pull back their stimulus earlier than expected," Chris Rupkey, chief economist at FWDBONDS, wrote in an email. "A spike in inflation rates has preceded economic recessions historically and this time prices have soared to levels that once again pose a threat to growth." In addition, Telegram now supports the use of third-party streaming tools like OBS Studio and XSplit to broadcast live video, allowing users to add overlays and multi-screen layouts for a more professional look.
from jp


Telegram مصطفى ستيتان | قطاع غزة
FROM American