من تناقش بنية مواليد برج الميزان

ابوس بحايط اهلك لمن اشتاگ
يسئلوني واكلهم ذولة سادة

اكتبلك شعر وتگلي المن هاي من فدوة لغبائك هيج مو يمك

حاشی بجودك أن يقاس بجودهم
أو أن كفك بالأكف تقاس
الناس قد جادوا بما فی گفهم
وَتَجُود بالكفين أنت يا عباس

النساء والقطط يفعلون ما يحلو لهن
وعلى الرجال والكلاب تحمل ذالك !

10/10

يوم مميز 👌

11/11

ب6 العصر

للبعض*

اني واصل قناعة تامة ماكو بنية تحب ولد ابد !

هي تحب أشياء تخصها تحس هي إذا ارتبطت بيك راح تكمل هاي نواقصها

ف إذا حصلت منك ما يكمل نواقصها ويحقق احلامها صرت انت حبيبها

واذا شافتك مختلف عنها تبقى تطلع الف طريقة وطريقة حتى تبتعد عنك وعذرها انت شاب ما تناسبني !

في ايام المراهقة الفكرية كان هدفنا نتزوج لان نسمع الزواج عالم حلو واستقلالية وكيان خاص

كبرنا فكرياً وشفنا الزواج ابد مو هيج

وانتم هم راح تكبرون وتستوعبون الزواج فكرة مخيفة مو جميلة …

تخيل ترهن حياتك ومستقبلك وتربية أطفالك يم ام عاهرة فكر او يم اب ساقط فكريا

مجرد ما تفكر بالموضوع راح تفزع وتكنسل ام الموضوع !

بنسبة 90‎%‎ من متابعين القناة أعمارهم ما تتجاوز الـ 25 سنة ولهذا ما كُلش يفهمون قيمة وجوهر هذا الكلام

راح تكبرون وتلزمكم لعنة الوعي وتبدون تبحثون عن الشريك الي يحترم وجودكم وكيانكم وتحسون بأمان فكري اتجاهه

ما اعرف هاي الشباب شلون هيج تكدر تروح وتزوج بسهولة بدون تفكير

مجتمع قذر …

المرأة التي تقضي سنة تتحدث بشأن جهازها و تساوم في مهرها والجواهر التي تهدى إليها و فخامة حفل الزفاف، لا تزال جارية بالمعنى الكامل للكلمة

- علي شريعتي (رحمه الله)

عندما تقرر الوقوف مع الحق، توقع أنك سوف تُشتم ثم تُخون لكن إياك ثم اياك ثم اياك أن تسكت عن الحق من أجل أن يقال عنك أنك رجل سلام!

اني دائماً اتابع مختصين بعلم الاجتماع وعلم النفس واحاول اثقف نفسي واتخلص من العادات الغلط بحياتي

عجبني احد المختصين بعبارة لطيفة يقول فيها : المثقف هو المشتبك الذي يعاكس القطيع لاثبات كيانه ووجوديته وليس المثقف هو من يماشي القطيع ب أخطاهم وإلا فحتى السمكة الميتة تسري مع تيار الماء !

يعني مقصد الكلام إذا اردت ان ترتبط بفتاة ف تأكد انها مسلحة فكريا لا تخترقها السخافات بداعي الثقافة والتحرر تكون نيرة العقل قادرة على تحمل مسؤولية نفسها وزوجها وبيتها وأطفالها

ههههههه بنات هالوكت هدفها من الزواج حتى تاخذ صورة وهي لازمة ايد زوجها لاجل تضغط صديقاتها ! لو تزوج والله حتى اخلص من قيود اهلي !!!

عندي صديق حب بنية لمدة 3 سنوات حرفيا صنع حرب لاجلها

اني من يمي كتله فلان مو كافي ؟ كالي امير البنية محترمه وجودي بحياتها مستحيل اخذلها

راحت الايام واجت الايام واهلها سحبو منها التلفون وهو بقى يحاول ويدز ناس ع اهلها ما بقى لا شيوخ ولا سادة ولا مسؤولين ما دزهم ع اهلها

بعد فترة تركها ! رغم حتى اهلها أبدو موافقتهم !

مضت فترة من الوقت وسألته عن السبب

"گالي اموري اني رجل ملتزم وچنت حاب التزامها وطاعتها لربها وتمسكها بمبادئها ؛ شفتها طالعه مع امها للسوگ بلا جواريب وشعرها طالع من الحجاب هنا بالضبط لعبت نفسي منها وابتعدت" !

كتله ليش ما حاولت تتواصل وياها وتشرحلها عن غلطها وعن توجهاتك ؟

كالي الي ما عدها بيت يربيها والي ما صانت العهد مع ربها تريدها تصون العهد وياي !؟

متى يتحرر الإنسان ؟

الإنسان يتحرر بالالتزام لا بالتمرد !

انت تحرر نفسك من السجن إذا التزمت بالقانون المدني

تحرر نفسك من الأمراض إذا التزمت بالوقاية والعلاج

تحرر نفسك من عذاب الاخرة إذا التزمت بآوامر الله

التمرد لا يعني ثقافة بقدر ما هو جهل منك لقصر نظرك وسذاجة عقلك …

سالفة جواد والبنية عافية

يحچون أهل المحلة عن ولد اسمه جواد، شاب طيّب وهادي، قلبه نضيف مثل مي المطر، وما يعرف يكره أحد.
بيوم من الأيام، عاف باله على بنية اسمها عافية، كانت هادية ومرتّبة، عيونها تسولف بلا حچي، ومن شافها يحسبها من نصيبه.

جواد حبّها حب رجال، مو حب لعب ولا نزوة.
يبعثلها السلام من بعيد، وإذا احتاجت شي، هو أول الواقف، ما يقصّر بشي أبد.
يخاف عليها حتى من الهوا، ويحچي عنها بكل خير.

بس هي؟
كانت مثل الجبل البارد… لا تحس ولا تبين إحساس.
كل ما يقرب منها، تبعّده بكلمة، وكل ما يحاول يفرحها، ترد عليه بجفا.
وهو بعده مصرّ، يمكن تتغير، يمكن بيوم تفهم شلون يحبها.

مرّ الوقت، والتعب كبر بقلبه.
صارت روحه ثقيلة، بس بعده ما يريد يجرحها.
يوم من الأيام، كتب ورقة صغيرة، وحطها بباب بيتهم، وراح بدون ما يرجع:

“عافية،
ما أعاتبج، لأن العتاب بين اللي يحبّون، وإحنا باين مو من هالنوع.
يمكن ما قدرتي تعرفين شكثر كنت أشيلج بقلبي،
بس يكفيني إن الله يعرف نيّتي.
اللي يحب من صدك، ما يركض ورا نكران،
وأنا تعبت أركض ورا سراب.”

ومن ذاك اليوم، ما أحد شاف جواد بالمحلة.
راح، مثل النسمة، بلا وداع.
والناس تحچي بعد سنين، إن “عافية” ظلت تذكره وتبچي،
بس البچي ما يرجّع الوقت، ولا يرد قلب انكسر

مرّت السنين، وتغيّر وجه المحلة، ناس راحت وناس إجت،
بس اسم جواد ظل محفور بقلوب الطيبين.
يومًا بعد يوم، كانت عافية تكبر، بس ويا كل سنة، تكبر وياها غصّة.

اللي كانوا يمدحونها بجمالها، راحوا.
واللي كانوا يلفّون حواليها، اختفوا.
صارت تشوف الدنيا بعين ثانية،
وتتذكّر كل موقف كان بيه جواد، شلون كان يخاف عليها، وشلون كانت تقسى عليه.

تگعد بليلها، وحدها،
وتخطر ببالها الورقة اللي تركها يوم راح.
تتمنّى لو الزمن يرجع،
تتمنّى لو بس لحظة تكدر تحچي وياه وتگله:

“آسفة يا جواد، فهمت متأخر… بس فهمت.”

بس بعد شيفيد الندم؟
هو ما ظل، ولا رجع.
حتى سمعه، الناس تقول سافر بعيد، ويمكن توفّى، الله أعلم.

بيوم من الأيام، مرت عافية على بيت كان قديم ومهجور،
وقالت للجارة: “لمن هذا البيت؟”
قالتلها: “هاذ بيت جواد، الله يرحمه، ترك كلشي وراح، بس الناس تترحّم عليه كل ما تمرّ.”

انهارت، ودمعتها نزلت بحرقة،
وقالت بصوت خافت:

“اللي يحب من صدك، ما يتعوّض،
وأنا ضيّعت ذهب، لأن حسبته تراب.”

رجعت لبيتها، سكّرت الباب،
ومن ذاك اليوم، ما حد شافها تطلع مثل قبل.
صارت كل ليلة تولّي وجهها للسماء وتبچي،
تحچي وياه بالغيب، وتگله:

“جواد… سامحني، لأنك كنت حبّ ما يستاهل غير التقدير،
وأنا ظلمتك بنكراني.”

من يخسرك لأنك صادق، راح يجيه يوم يحچي لنفسه:
“ضيّعت إنسان نادر.”
لا تندم إذا حبّك راح للي ما قدّرك،
لأن الوفه ما ينكسر، بس الناس هي اللي تضيّعه

#دندنة_قلم 👈 @Doctorcom1

هي فترة وحتى أنت تعدي .
It's a period and even you will pass.

من مهازل الدنيا

وصلنا زمن نجدي بي شرف وعفة ولا نجد !