قام أحد المشاهير بـ"اختراع" تفسير جديد لقول الله تعالى: (واضربوهن) في آية: (واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن)، ضارباً عرض الحائط بالإجماع على تفسيرها عبر القرون، وبالأحاديث الثابتة الصحيحة. فتلقَّفَ البعض اختراعه هذا، ومنهم امرأة تنشر "دعوتها" بالإنجليزية، حيث تمسكت بهذا الاختراع واعتبرت أن من يقول بخلافه "وهم كل علماء الإسلام وأهل الإسلام عبر القرون" هم جهَلة منافقون! وكان مما استدلت به موقف هذا "المشهور" الذي انحاز إلى "العدل" في تفسير الآية!! للأسف، قد لا يدرك أمثال هذا "المخترع" لتفسيره الخاص -تحت ضغط إرضاء أهواء المتأثرين والمتأثرات بالدعاية الغربية الخادعة عن حقوق المرأة-أنه باختراعه الضال هذا يفتح الباب لتحريف معنى كلام الله تعالى، وهدمِ احترام العلماء وجعل الناس يشكون في كل ثوابت دينهم! إنه دين! دين، إنه قرآن كريم، كلام الله تعالى، وليس مكاناً مناسباً لِلَهوكم واختراعاتكم أيها اللاعبون! الذي دعا إلى الحديث عن الموضوع هو تناقل البعض لهذا التفسير الضال على سبيل الإعجاب. الحلقة المرفقة فيها تناول للآية الكريمة بمنهجية لا تحرف معاني الآيات ولا تسفه فهم الأمة عبر القرون ولا تتجاهل السنة، ومع ذلك كان فيها شفاء لنفوس كثيرين ممن كانوا يجدون أو يجِدْن في أنفسهم وأنفسهن حرجاً من الآية. حيث أجرينا استبياناً بعد الحلقة كشف عن أن 92% من الذين كان في صدرهم حرج من الآية زال الحرج بعد الحلقة تماماً أو قل. والشاهد: لا تحتاج أن تحرف كلام الله! اعرض دين الله كما هو بتوازن وصدق، وسيهتدي من يبحثون عن الحق بتجرد، (والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم). نطلب منكم أيها الكرام مشاهدة الحلقة ونشرها لعل الله يهدي بها. https://youtu.be/FAWan1he8Jw?si=Sjv3cEdwEQ6kHh8f
قام أحد المشاهير بـ"اختراع" تفسير جديد لقول الله تعالى: (واضربوهن) في آية: (واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن)، ضارباً عرض الحائط بالإجماع على تفسيرها عبر القرون، وبالأحاديث الثابتة الصحيحة. فتلقَّفَ البعض اختراعه هذا، ومنهم امرأة تنشر "دعوتها" بالإنجليزية، حيث تمسكت بهذا الاختراع واعتبرت أن من يقول بخلافه "وهم كل علماء الإسلام وأهل الإسلام عبر القرون" هم جهَلة منافقون! وكان مما استدلت به موقف هذا "المشهور" الذي انحاز إلى "العدل" في تفسير الآية!! للأسف، قد لا يدرك أمثال هذا "المخترع" لتفسيره الخاص -تحت ضغط إرضاء أهواء المتأثرين والمتأثرات بالدعاية الغربية الخادعة عن حقوق المرأة-أنه باختراعه الضال هذا يفتح الباب لتحريف معنى كلام الله تعالى، وهدمِ احترام العلماء وجعل الناس يشكون في كل ثوابت دينهم! إنه دين! دين، إنه قرآن كريم، كلام الله تعالى، وليس مكاناً مناسباً لِلَهوكم واختراعاتكم أيها اللاعبون! الذي دعا إلى الحديث عن الموضوع هو تناقل البعض لهذا التفسير الضال على سبيل الإعجاب. الحلقة المرفقة فيها تناول للآية الكريمة بمنهجية لا تحرف معاني الآيات ولا تسفه فهم الأمة عبر القرون ولا تتجاهل السنة، ومع ذلك كان فيها شفاء لنفوس كثيرين ممن كانوا يجدون أو يجِدْن في أنفسهم وأنفسهن حرجاً من الآية. حيث أجرينا استبياناً بعد الحلقة كشف عن أن 92% من الذين كان في صدرهم حرج من الآية زال الحرج بعد الحلقة تماماً أو قل. والشاهد: لا تحتاج أن تحرف كلام الله! اعرض دين الله كما هو بتوازن وصدق، وسيهتدي من يبحثون عن الحق بتجرد، (والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم). نطلب منكم أيها الكرام مشاهدة الحلقة ونشرها لعل الله يهدي بها. https://youtu.be/FAWan1he8Jw?si=Sjv3cEdwEQ6kHh8f
At its heart, Telegram is little more than a messaging app like WhatsApp or Signal. But it also offers open channels that enable a single user, or a group of users, to communicate with large numbers in a method similar to a Twitter account. This has proven to be both a blessing and a curse for Telegram and its users, since these channels can be used for both good and ill. Right now, as Wired reports, the app is a key way for Ukrainians to receive updates from the government during the invasion. Oh no. There’s a certain degree of myth-making around what exactly went on, so take everything that follows lightly. Telegram was originally launched as a side project by the Durov brothers, with Nikolai handling the coding and Pavel as CEO, while both were at VK. Emerson Brooking, a disinformation expert at the Atlantic Council's Digital Forensic Research Lab, said: "Back in the Wild West period of content moderation, like 2014 or 2015, maybe they could have gotten away with it, but it stands in marked contrast with how other companies run themselves today." "The inflation fire was already hot and now with war-driven inflation added to the mix, it will grow even hotter, setting off a scramble by the world’s central banks to pull back their stimulus earlier than expected," Chris Rupkey, chief economist at FWDBONDS, wrote in an email. "A spike in inflation rates has preceded economic recessions historically and this time prices have soared to levels that once again pose a threat to growth." Russians and Ukrainians are both prolific users of Telegram. They rely on the app for channels that act as newsfeeds, group chats (both public and private), and one-to-one communication. Since the Russian invasion of Ukraine, Telegram has remained an important lifeline for both Russians and Ukrainians, as a way of staying aware of the latest news and keeping in touch with loved ones.
from kr