بين يدي العيد: 🌺فرحُ المسلمِ بالعيد فرحٌ بإتمامِ عبادةٍ عظيمةٍ من مقاصدِهَا: تقويةُ الآصرةِ الإيمانيَّةِ بين المسلمين، فَهَي فرحةُ طاعةٍ لا تُنْسِينَا آلامَ إِخْوَةٍ لَنَا في فلسطين وغيرِهَا، ولا مواساةَ المساكين والمنكسرين. 🌺التهنئةُ بالأعيادِ والشهورِ والأعوامِ مندوبةٌ، وَجَرَت العَادةُ أن يُقَالَ في العيد: (تَقَبَّلَ اللهُ مِنَّا ومنكم) ونحوِها من الأدعيةِ. 🌺ويدخل وقتها بالفجرِ لا بليلةِ العيدِ، ولا مانع أن تستمرَّ بعد يوم الفطر، وفي أيام التشريق؛ لأنَّ المقصودَ منهُ: التَّوددُ وإظهارُ السُّرورِ. الشبراملسي على النهاية، قلتُ: قَدْ جَرَتْ عادةُ الناسِ الآن بالتهنئةِ من ليلةِ العيدِ، ولعلَّ ذلك إلحاقٌ بدخولِ وقتِ التَّكبيرِ المطلق؛ إذ يبدأ من غروب شمس ليلتَي العيد. 🌺قال الإمامُ النووي: (اعلم أنَّه يستحبُّ إحياءُ ليلتَي العيدين في ذِكرِ اللهِ تَعَالَى، والصلاةِ، وغيرِهِمَا من الطَّاعاتِ؛ للحديث الوارد في ذلك: (مَنْ أحْيَا لَيلَتَي العِيدين، لَمْ يَمُتْ قَلْبُهُ يَوْمَ تَمُوتُ القُلُوبُ).. وهو حديثٌ ضعيفٌ رويناه من رواية أبي أمامة مرفوعًا وموقوفًا، وكلاهما ضعيف، لكنَّ أحاديثَ الفضائلِ يُتَسامَحُ فيها) اهـ
بين يدي العيد: 🌺فرحُ المسلمِ بالعيد فرحٌ بإتمامِ عبادةٍ عظيمةٍ من مقاصدِهَا: تقويةُ الآصرةِ الإيمانيَّةِ بين المسلمين، فَهَي فرحةُ طاعةٍ لا تُنْسِينَا آلامَ إِخْوَةٍ لَنَا في فلسطين وغيرِهَا، ولا مواساةَ المساكين والمنكسرين. 🌺التهنئةُ بالأعيادِ والشهورِ والأعوامِ مندوبةٌ، وَجَرَت العَادةُ أن يُقَالَ في العيد: (تَقَبَّلَ اللهُ مِنَّا ومنكم) ونحوِها من الأدعيةِ. 🌺ويدخل وقتها بالفجرِ لا بليلةِ العيدِ، ولا مانع أن تستمرَّ بعد يوم الفطر، وفي أيام التشريق؛ لأنَّ المقصودَ منهُ: التَّوددُ وإظهارُ السُّرورِ. الشبراملسي على النهاية، قلتُ: قَدْ جَرَتْ عادةُ الناسِ الآن بالتهنئةِ من ليلةِ العيدِ، ولعلَّ ذلك إلحاقٌ بدخولِ وقتِ التَّكبيرِ المطلق؛ إذ يبدأ من غروب شمس ليلتَي العيد. 🌺قال الإمامُ النووي: (اعلم أنَّه يستحبُّ إحياءُ ليلتَي العيدين في ذِكرِ اللهِ تَعَالَى، والصلاةِ، وغيرِهِمَا من الطَّاعاتِ؛ للحديث الوارد في ذلك: (مَنْ أحْيَا لَيلَتَي العِيدين، لَمْ يَمُتْ قَلْبُهُ يَوْمَ تَمُوتُ القُلُوبُ).. وهو حديثٌ ضعيفٌ رويناه من رواية أبي أمامة مرفوعًا وموقوفًا، وكلاهما ضعيف، لكنَّ أحاديثَ الفضائلِ يُتَسامَحُ فيها) اهـ
Some people used the platform to organize ahead of the storming of the U.S. Capitol in January 2021, and last month Senator Mark Warner sent a letter to Durov urging him to curb Russian information operations on Telegram. Telegram was co-founded by Pavel and Nikolai Durov, the brothers who had previously created VKontakte. VK is Russia’s equivalent of Facebook, a social network used for public and private messaging, audio and video sharing as well as online gaming. In January, SimpleWeb reported that VK was Russia’s fourth most-visited website, after Yandex, YouTube and Google’s Russian-language homepage. In 2016, Forbes’ Michael Solomon described Pavel Durov (pictured, below) as the “Mark Zuckerberg of Russia.” The next bit isn’t clear, but Durov reportedly claimed that his resignation, dated March 21st, was an April Fools’ prank. TechCrunch implies that it was a matter of principle, but it’s hard to be clear on the wheres, whos and whys. Similarly, on April 17th, the Moscow Times quoted Durov as saying that he quit the company after being pressured to reveal account details about Ukrainians protesting the then-president Viktor Yanukovych. Some privacy experts say Telegram is not secure enough The last couple days have exemplified that uncertainty. On Thursday, news emerged that talks in Turkey between the Russia and Ukraine yielded no positive result. But on Friday, Reuters reported that Russian President Vladimir Putin said there had been some “positive shifts” in talks between the two sides.
from kr