نحن أم الصبي: عبارة قالها مؤخراً أحد قادة الثورة المجاهدين تعبّر عن حال الثوار جميعاً هذه الأيام، والعبارة مأخوذة من قصة شهيرة تنسب لسيدنا سليمان عليه السلام أنه جاءته امرأتان متخاصمتان في صبي، كل امرأة تدّعي أنها أم الصبي، فقال سليمان عليه السلام: ائتوني بالسكين أشق الغلام بينهما، فقالت الكبرى : نعم اقطعوه ، فقالت الصغرى لا تقطعوه هو ولدها فقضى به للتي أبت أن يقطعه.
خافت أم الصبي على ابنها، فقبلت أن يذهب وينسب لغيرها، وقبلت أن تضحي بابتعادها عنه لأجل سلامته، خذوا الصبي لكن لا تؤذوه.
الثوار اليوم سواء الموجودون في السلطة أو المساندون لها أو الجالسون في بيوتهم هم أم الصبي، يعملون على إرضاء هذا وذاك من النكرات ومن الجاحدين ومن الخصوم وأحياناً الأعداء، لا لشيء إلا لأجل الثورة ومكتسباتها.
ستقبل أم الصبي بكل شيء يكون على حسابها من أجل أن يبقى الصبي سليماً لكنها لن تقبل أبداً أن يمس الصبي بأي أذى. وإنه لن يصون الصبي أحدٌ مثل أمه. #نحن_أم_الصبي
نحن أم الصبي: عبارة قالها مؤخراً أحد قادة الثورة المجاهدين تعبّر عن حال الثوار جميعاً هذه الأيام، والعبارة مأخوذة من قصة شهيرة تنسب لسيدنا سليمان عليه السلام أنه جاءته امرأتان متخاصمتان في صبي، كل امرأة تدّعي أنها أم الصبي، فقال سليمان عليه السلام: ائتوني بالسكين أشق الغلام بينهما، فقالت الكبرى : نعم اقطعوه ، فقالت الصغرى لا تقطعوه هو ولدها فقضى به للتي أبت أن يقطعه.
خافت أم الصبي على ابنها، فقبلت أن يذهب وينسب لغيرها، وقبلت أن تضحي بابتعادها عنه لأجل سلامته، خذوا الصبي لكن لا تؤذوه.
الثوار اليوم سواء الموجودون في السلطة أو المساندون لها أو الجالسون في بيوتهم هم أم الصبي، يعملون على إرضاء هذا وذاك من النكرات ومن الجاحدين ومن الخصوم وأحياناً الأعداء، لا لشيء إلا لأجل الثورة ومكتسباتها.
ستقبل أم الصبي بكل شيء يكون على حسابها من أجل أن يبقى الصبي سليماً لكنها لن تقبل أبداً أن يمس الصبي بأي أذى. وإنه لن يصون الصبي أحدٌ مثل أمه. #نحن_أم_الصبي
BY م. محمد حسناوي
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Lastly, the web previews of t.me links have been given a new look, adding chat backgrounds and design elements from the fully-features Telegram Web client. "Like the bombing of the maternity ward in Mariupol," he said, "Even before it hits the news, you see the videos on the Telegram channels." There was another possible development: Reuters also reported that Ukraine said that Belarus could soon join the invasion of Ukraine. However, the AFP, citing a Pentagon official, said the U.S. hasn’t yet seen evidence that Belarusian troops are in Ukraine. Right now the digital security needs of Russians and Ukrainians are very different, and they lead to very different caveats about how to mitigate the risks associated with using Telegram. For Ukrainians in Ukraine, whose physical safety is at risk because they are in a war zone, digital security is probably not their highest priority. They may value access to news and communication with their loved ones over making sure that all of their communications are encrypted in such a manner that they are indecipherable to Telegram, its employees, or governments with court orders. The account, "War on Fakes," was created on February 24, the same day Russian President Vladimir Putin announced a "special military operation" and troops began invading Ukraine. The page is rife with disinformation, according to The Atlantic Council's Digital Forensic Research Lab, which studies digital extremism and published a report examining the channel.
from us