Telegram Group & Telegram Channel
اسرتي حياتي
Photo
تشجيع ابنتك المراهقة على دخول المطبخ وتعلم الطبخ بطريقة ممتعة ودون ضغط سيجعلها تستمتع بالتجربة بدلًا من اعتبارها واجبًا أو عبئًا. إليك بعض الخطوات والأساليب الفعالة لتحبيبها في المطبخ وتدريبها على أن تكون أمًا صالحة مستقبلاً:

---

1️⃣ اجعلي الطبخ تجربة ممتعة ومشتركة

🔹 ابدئي بوصفات سهلة ولذيذة: لا تجبريها على الطبخ المعقد من البداية، بل اختاري وصفات بسيطة تحبها مثل الكوكيز، الكيك، البيتزا، أو طبق مفضل لها.
🔹 شاركيها التجربة بدلًا من إعطائها أوامر: قولي لها "تعالي نجرب معًا وصفة جديدة" بدلًا من "يجب أن تتعلمي الطبخ".
🔹 اجعليها تتحكم ببعض الخيارات: اسأليها "ما رأيك أن نطبخ اليوم؟" أو دعيها تختار مكونات معينة في طبق تحبه.
🔹 استخدمي المطبخ كلحظة تقارب بينكما: اجعليه وقتًا ممتعًا للاستماع إلى قصصها وأفكارها.

---

2️⃣ اشرحي لها أهمية الطبخ بطريقة ملهمة

🔹 أخبريها أن الطبخ ليس مجرد مهارة، بل تعبير عن الحب، وكيف أن الأمهات يطهون بحب لأسرهن.
🔹 اربطي الطبخ بالاستقلالية والنجاح: "عندما تتعلمين الطبخ، ستكونين قادرة على الاهتمام بنفسك وعائلتك يومًا ما".
🔹 قولي لها أن الطبخ فن وابتكار وليس مجرد روتين، وشجعيها على تجربة وصفات جديدة أو تعديل الوصفات حسب ذوقها.

---

3️⃣ اجعليها تشعر بالفخر بإنجازاتها

🔹 عندما تطبخ شيئًا، امدحيه مهما كان بسيطًا: "واو! هذا لذيذ جدًا، لديك لمسة خاصة!"
🔹 اجعليها تقدم الطعام للعائلة ليشعر الجميع بالفخر بها.
🔹 التقطي صورًا لوصفاتها وشاركيها معها أو انشئي لها "دفتر وصفات خاص بها".

---

4️⃣ اجعلي الطبخ مرتبطًا بذكريات جميلة

🔹 علميها وصفات عائلية تقليدية، وأخبريها قصصًا عن جدتها أو ذكرياتك الخاصة في المطبخ.
🔹 جربي معها وصفات من ثقافات مختلفة لنجعل الأمر مغامرة ممتعة.
🔹 استمعي معها إلى الموسيقى أو شغّلي بودكاست أثناء الطهي لجعل الجو مريحًا.

---

5️⃣ اعطِها بعض المسؤوليات التدريجية

🔹 اجعليها مسؤولة عن وجبة معينة في الأسبوع، بحيث تطبخها بالكامل بنفسها.
🔹 كلفيها بمهام ممتعة أولًا مثل تزيين الأطباق، تحضير العصائر، أو تقطيع الفواكه.
🔹 علميها إدارة المطبخ تدريجيًا مثل التخطيط للوجبات، التسوق بذكاء، وترتيب المكونات.

---

6️⃣ كافئيها على اهتمامها بالمطبخ

🔹 اشتري لها مريولًا خاصًا بها أو أدوات مطبخ لطيفة تشجعها على الطهي.
🔹 إذا أبدعت في طبق معين، اجعليها تشعر أنها "الشيف" لهذا اليوم.
🔹 قومي بعمل يوم خاص لها تطبخ فيه وتستمتع بكونها المسؤولة عن المطبخ.

---

7️⃣ قدّمي لها الطبخ كجزء من التحضير لمستقبلها كأم صالحة

🔹 اجعليها تدرك أن الطبخ مهارة حياتية مهمة وليس مجرد عمل منزلي.
🔹 أخبريها كيف أن الطعام الصحي والمحبة في الطهي يؤثران في الأسرة.
🔹 ناقشي معها كيف أن الزوج والأبناء يقدرون دائمًا الأم التي تهتم بأكلهم وصحتهم.

---

💡 الخلاصة

اجعلي الطبخ تجربة ممتعة، وامنحيها الحرية والإبداع في المطبخ بدلًا من اعتباره واجبًا. بمجرد أن تشعر بالسعادة والإنجاز عند الطهي، ستصبح أكثر حماسًا لتعلم المزيد، وسيكون المطبخ جزءًا من ذكرياتها الجميلة معك، مما يساعدها على أن تكون أمًا محبة وناجحة في المستقبل.



group-telegram.com/alamalcenter/22478
Create:
Last Update:

تشجيع ابنتك المراهقة على دخول المطبخ وتعلم الطبخ بطريقة ممتعة ودون ضغط سيجعلها تستمتع بالتجربة بدلًا من اعتبارها واجبًا أو عبئًا. إليك بعض الخطوات والأساليب الفعالة لتحبيبها في المطبخ وتدريبها على أن تكون أمًا صالحة مستقبلاً:

---

1️⃣ اجعلي الطبخ تجربة ممتعة ومشتركة

🔹 ابدئي بوصفات سهلة ولذيذة: لا تجبريها على الطبخ المعقد من البداية، بل اختاري وصفات بسيطة تحبها مثل الكوكيز، الكيك، البيتزا، أو طبق مفضل لها.
🔹 شاركيها التجربة بدلًا من إعطائها أوامر: قولي لها "تعالي نجرب معًا وصفة جديدة" بدلًا من "يجب أن تتعلمي الطبخ".
🔹 اجعليها تتحكم ببعض الخيارات: اسأليها "ما رأيك أن نطبخ اليوم؟" أو دعيها تختار مكونات معينة في طبق تحبه.
🔹 استخدمي المطبخ كلحظة تقارب بينكما: اجعليه وقتًا ممتعًا للاستماع إلى قصصها وأفكارها.

---

2️⃣ اشرحي لها أهمية الطبخ بطريقة ملهمة

🔹 أخبريها أن الطبخ ليس مجرد مهارة، بل تعبير عن الحب، وكيف أن الأمهات يطهون بحب لأسرهن.
🔹 اربطي الطبخ بالاستقلالية والنجاح: "عندما تتعلمين الطبخ، ستكونين قادرة على الاهتمام بنفسك وعائلتك يومًا ما".
🔹 قولي لها أن الطبخ فن وابتكار وليس مجرد روتين، وشجعيها على تجربة وصفات جديدة أو تعديل الوصفات حسب ذوقها.

---

3️⃣ اجعليها تشعر بالفخر بإنجازاتها

🔹 عندما تطبخ شيئًا، امدحيه مهما كان بسيطًا: "واو! هذا لذيذ جدًا، لديك لمسة خاصة!"
🔹 اجعليها تقدم الطعام للعائلة ليشعر الجميع بالفخر بها.
🔹 التقطي صورًا لوصفاتها وشاركيها معها أو انشئي لها "دفتر وصفات خاص بها".

---

4️⃣ اجعلي الطبخ مرتبطًا بذكريات جميلة

🔹 علميها وصفات عائلية تقليدية، وأخبريها قصصًا عن جدتها أو ذكرياتك الخاصة في المطبخ.
🔹 جربي معها وصفات من ثقافات مختلفة لنجعل الأمر مغامرة ممتعة.
🔹 استمعي معها إلى الموسيقى أو شغّلي بودكاست أثناء الطهي لجعل الجو مريحًا.

---

5️⃣ اعطِها بعض المسؤوليات التدريجية

🔹 اجعليها مسؤولة عن وجبة معينة في الأسبوع، بحيث تطبخها بالكامل بنفسها.
🔹 كلفيها بمهام ممتعة أولًا مثل تزيين الأطباق، تحضير العصائر، أو تقطيع الفواكه.
🔹 علميها إدارة المطبخ تدريجيًا مثل التخطيط للوجبات، التسوق بذكاء، وترتيب المكونات.

---

6️⃣ كافئيها على اهتمامها بالمطبخ

🔹 اشتري لها مريولًا خاصًا بها أو أدوات مطبخ لطيفة تشجعها على الطهي.
🔹 إذا أبدعت في طبق معين، اجعليها تشعر أنها "الشيف" لهذا اليوم.
🔹 قومي بعمل يوم خاص لها تطبخ فيه وتستمتع بكونها المسؤولة عن المطبخ.

---

7️⃣ قدّمي لها الطبخ كجزء من التحضير لمستقبلها كأم صالحة

🔹 اجعليها تدرك أن الطبخ مهارة حياتية مهمة وليس مجرد عمل منزلي.
🔹 أخبريها كيف أن الطعام الصحي والمحبة في الطهي يؤثران في الأسرة.
🔹 ناقشي معها كيف أن الزوج والأبناء يقدرون دائمًا الأم التي تهتم بأكلهم وصحتهم.

---

💡 الخلاصة

اجعلي الطبخ تجربة ممتعة، وامنحيها الحرية والإبداع في المطبخ بدلًا من اعتباره واجبًا. بمجرد أن تشعر بالسعادة والإنجاز عند الطهي، ستصبح أكثر حماسًا لتعلم المزيد، وسيكون المطبخ جزءًا من ذكرياتها الجميلة معك، مما يساعدها على أن تكون أمًا محبة وناجحة في المستقبل.

BY اسرتي حياتي




Share with your friend now:
group-telegram.com/alamalcenter/22478

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

"Like the bombing of the maternity ward in Mariupol," he said, "Even before it hits the news, you see the videos on the Telegram channels." Pavel Durov, Telegram's CEO, is known as "the Russian Mark Zuckerberg," for co-founding VKontakte, which is Russian for "in touch," a Facebook imitator that became the country's most popular social networking site. On February 27th, Durov posted that Channels were becoming a source of unverified information and that the company lacks the ability to check on their veracity. He urged users to be mistrustful of the things shared on Channels, and initially threatened to block the feature in the countries involved for the length of the war, saying that he didn’t want Telegram to be used to aggravate conflict or incite ethnic hatred. He did, however, walk back this plan when it became clear that they had also become a vital communications tool for Ukrainian officials and citizens to help coordinate their resistance and evacuations. In a message on his Telegram channel recently recounting the episode, Durov wrote: "I lost my company and my home, but would do it again – without hesitation." NEWS
from ms


Telegram اسرتي حياتي
FROM American