من المشاكل التي يقع فيها البعض هو استخدام حجج فلسفية في الرد على مشكلة الشر، ومن المضحك أن الملاحدة يسمونها "صخرة الإلحاد". وحسب الكثيرين، تُنسب هذه المشكلة إلى قائلها أبيقور، أو تُسمى "مشكلة أبيقور" أو "لغز أبيقور"، الذي عاش في القرن الثالث قبل الميلاد. لكن أبيقور شخص مجهول، لا نعرف عنه أي شيء إلا ما يقوله عنه أعداؤه، وليس ما قاله هو عن نفسه وفلسفته.
والذي نقل لنا هذه المشكلة المتهافتة ليس كتب أبيقور أو تلاميذه، بل الكاتب المسيحي لاكتانتيوس، الذي عاش في القرن الثالث الميلادي، في كتابه "غضب الله"، الفصل الثالث عشر - في منافع العالم والفصول واستخداماتها. رابط المرجع https://www.newadvent.org/fathers/0703.htm وقد بدأ لاكتانتيوس بالرد على الأبيقوريين والرواقيين، ثم صاغ مقولة تُنسب إلى أبيقور، وهي قوله: "إذا كان الله يريد منع الشر لكنه غير قادر، فهو ليس كلي القدرة. وإذا كان قادرًا لكنه لا يريد، فهو خبيث. وإذا كان قادرًا ويريد، فمن أين يأتي الشر؟ وإذا كان لا يريد ولا يقدر، فلماذا يُدعى إلهًا؟"
لكن هذه المقولة مشكوك فيها أصلاً، لأن أبيقور وجميع الفلاسفة كانوا وثنيين. أعيد وأقول: كل الفلاسفة الإغريق كانوا وثنيين. لذلك، الأبيقورية تقول: الآلهة موجودة لكنها لا تتدخل. وقد يُفهم من فلسفة الأبيقورية أن وجود الشر ينفي وجود آلهة متدخلة. وكل ما نسبه لاكتانتيوس إلى أبيقور في وصف الإله، هذا موجود عند جميع الوثنيين، حيث كانوا يصفون الآلهة بالشر وأنها خبيثة وتكره البشر. كما يصف هوميروس في ملحمة الإلياذة والأوديسة شر زيوس تجاه البشر، أو هسيودوس في "الثيوجونيا" كيف أن الآلهة شريرة.
من المشاكل التي يقع فيها البعض هو استخدام حجج فلسفية في الرد على مشكلة الشر، ومن المضحك أن الملاحدة يسمونها "صخرة الإلحاد". وحسب الكثيرين، تُنسب هذه المشكلة إلى قائلها أبيقور، أو تُسمى "مشكلة أبيقور" أو "لغز أبيقور"، الذي عاش في القرن الثالث قبل الميلاد. لكن أبيقور شخص مجهول، لا نعرف عنه أي شيء إلا ما يقوله عنه أعداؤه، وليس ما قاله هو عن نفسه وفلسفته.
والذي نقل لنا هذه المشكلة المتهافتة ليس كتب أبيقور أو تلاميذه، بل الكاتب المسيحي لاكتانتيوس، الذي عاش في القرن الثالث الميلادي، في كتابه "غضب الله"، الفصل الثالث عشر - في منافع العالم والفصول واستخداماتها. رابط المرجع https://www.newadvent.org/fathers/0703.htm وقد بدأ لاكتانتيوس بالرد على الأبيقوريين والرواقيين، ثم صاغ مقولة تُنسب إلى أبيقور، وهي قوله: "إذا كان الله يريد منع الشر لكنه غير قادر، فهو ليس كلي القدرة. وإذا كان قادرًا لكنه لا يريد، فهو خبيث. وإذا كان قادرًا ويريد، فمن أين يأتي الشر؟ وإذا كان لا يريد ولا يقدر، فلماذا يُدعى إلهًا؟"
لكن هذه المقولة مشكوك فيها أصلاً، لأن أبيقور وجميع الفلاسفة كانوا وثنيين. أعيد وأقول: كل الفلاسفة الإغريق كانوا وثنيين. لذلك، الأبيقورية تقول: الآلهة موجودة لكنها لا تتدخل. وقد يُفهم من فلسفة الأبيقورية أن وجود الشر ينفي وجود آلهة متدخلة. وكل ما نسبه لاكتانتيوس إلى أبيقور في وصف الإله، هذا موجود عند جميع الوثنيين، حيث كانوا يصفون الآلهة بالشر وأنها خبيثة وتكره البشر. كما يصف هوميروس في ملحمة الإلياذة والأوديسة شر زيوس تجاه البشر، أو هسيودوس في "الثيوجونيا" كيف أن الآلهة شريرة.
That hurt tech stocks. For the past few weeks, the 10-year yield has traded between 1.72% and 2%, as traders moved into the bond for safety when Russia headlines were ugly—and out of it when headlines improved. Now, the yield is touching its pandemic-era high. If the yield breaks above that level, that could signal that it’s on a sustainable path higher. Higher long-dated bond yields make future profits less valuable—and many tech companies are valued on the basis of profits forecast for many years in the future. The SC urges the public to refer to the SC’s I nvestor Alert List before investing. The list contains details of unauthorised websites, investment products, companies and individuals. Members of the public who suspect that they have been approached by unauthorised firms or individuals offering schemes that promise unrealistic returns At the start of 2018, the company attempted to launch an Initial Coin Offering (ICO) which would enable it to enable payments (and earn the cash that comes from doing so). The initial signals were promising, especially given Telegram’s user base is already fairly crypto-savvy. It raised an initial tranche of cash – worth more than a billion dollars – to help develop the coin before opening sales to the public. Unfortunately, third-party sales of coins bought in those initial fundraising rounds raised the ire of the SEC, which brought the hammer down on the whole operation. In 2020, officials ordered Telegram to pay a fine of $18.5 million and hand back much of the cash that it had raised. For tech stocks, “the main thing is yields,” Essaye said. "He has kind of an old-school cyber-libertarian world view where technology is there to set you free," Maréchal said.
from nl