Forwarded from حسين هشام يعقوب
وَرِثَ جائزةَ نوبل في الكيمياءِ لعامِ 2025 ثلاثةُ عُلَماءَ، لِتَطوِيرِ نوعٍ جديدٍ من الهندسةِ المِعْماريّةِ الجُزيئيّةِ، أحدُهم عربيُّ الأصلِ، فلسطينيُّ العائلةِ، أُردنيُّ المَولِدِ، وُلِدَ فيها، حيثُ كانت تَقْبَعُ عائلتُه لاجئةً، أَمريكيُّ الجِنسيةِ والتَّكوينِ العِلميِّ، إذْ دَرَسَ ودرَّسَ هناك، كما يَحمِلُ الجِنسيةَ السُّعوديّةَ. حَصَدَ قبلَ نوبلَ جوائزَ أُخَرَ، عَرَبيّةً وعالَميّةً، منها جائزةُ وولف الإسرائيلية في عام 2018، وهذا ما يُقلّلُ من قِيمته الأخلاقيّة كثيرًا، لِلأسف، في حين نجد أن عالمَ الفيزياءِ النّظريّةِ البريطانيَّ ستيفن هوكينغ، قد رَفَضَ دعوةَ الرئيس الإسرائيليِّ السابقِ شمعون بيريز لحضورِ مؤتمرٍ أكاديميٍّ برعايته في القدسِ المُحتلّةِ عام 2013، دعمًا وتأييدًا للمقاطعةِ الأكاديميّةِ والثقافيّة للكيان اللقيط.
group-telegram.com/resaliat/9834
Create:
Last Update:
Last Update:
وَرِثَ جائزةَ نوبل في الكيمياءِ لعامِ 2025 ثلاثةُ عُلَماءَ، لِتَطوِيرِ نوعٍ جديدٍ من الهندسةِ المِعْماريّةِ الجُزيئيّةِ، أحدُهم عربيُّ الأصلِ، فلسطينيُّ العائلةِ، أُردنيُّ المَولِدِ، وُلِدَ فيها، حيثُ كانت تَقْبَعُ عائلتُه لاجئةً، أَمريكيُّ الجِنسيةِ والتَّكوينِ العِلميِّ، إذْ دَرَسَ ودرَّسَ هناك، كما يَحمِلُ الجِنسيةَ السُّعوديّةَ. حَصَدَ قبلَ نوبلَ جوائزَ أُخَرَ، عَرَبيّةً وعالَميّةً، منها جائزةُ وولف الإسرائيلية في عام 2018، وهذا ما يُقلّلُ من قِيمته الأخلاقيّة كثيرًا، لِلأسف، في حين نجد أن عالمَ الفيزياءِ النّظريّةِ البريطانيَّ ستيفن هوكينغ، قد رَفَضَ دعوةَ الرئيس الإسرائيليِّ السابقِ شمعون بيريز لحضورِ مؤتمرٍ أكاديميٍّ برعايته في القدسِ المُحتلّةِ عام 2013، دعمًا وتأييدًا للمقاطعةِ الأكاديميّةِ والثقافيّة للكيان اللقيط.
BY رابطة رساليات


Share with your friend now:
group-telegram.com/resaliat/9834