معيار العدالة في اليمن عند الحوثي‼️ الذي على اليمين الرائد يحيى الجايفي - قبيلي يمني وكان مدير قسم شملان في صنعاء ، الآن محكوم عليه بالإعدام والسبب أن محافظ صنعاء المعّين من المليشيا الحوثية أمره يخرج حملة أمنية ضد متهبشين الأراضي واشتبك مع متهبشين وقتل شخص وطلع أن المتهبش الذي قُتل مشرف من الحوثة ، وفورا قاموا بسجن الجايفي وأفراد القسم الذي كانوا معه ومحاكمتهم في المحكمة الجزائية المتخصصة بأسرع وقت والآن هناك حكم إعدام على يحيى الجايفي وأفراد القسم جميعاً .
الذي على اليمين علوي الأمير - حوثي من المليشيا ومن السلالة الفارسية التي تزعم أنهم من آل البيت كان مدير قسم حي شميلة في صنعاء ، قبل أيام وأمام الجميع قام هذا الضابط ومعه مجموعة من أفراد القسم بملاحقة الشيخ صادق أبو شعر أحد مشائخ الشعر ومن كبار مشايخ محافظة إب وقتلوه في الشارع ، وإلى الآن لم يبدأوا محاكمتهم وربما تم الافراج عنهم وقد ارسلوا الوساطات ويشتوا لجنة تفاوض وعملوا مسرحية أن ابو شعر أشتبك مع النقطة وهو الذي باشر النقطه على الرغم كل الشهود قالوا ان علوي فتح النار على سيارة أبو شعر . الحوثي لا يحكم بموجب الشريعة الإسلامية 😡🏇🏽🤺
معيار العدالة في اليمن عند الحوثي‼️ الذي على اليمين الرائد يحيى الجايفي - قبيلي يمني وكان مدير قسم شملان في صنعاء ، الآن محكوم عليه بالإعدام والسبب أن محافظ صنعاء المعّين من المليشيا الحوثية أمره يخرج حملة أمنية ضد متهبشين الأراضي واشتبك مع متهبشين وقتل شخص وطلع أن المتهبش الذي قُتل مشرف من الحوثة ، وفورا قاموا بسجن الجايفي وأفراد القسم الذي كانوا معه ومحاكمتهم في المحكمة الجزائية المتخصصة بأسرع وقت والآن هناك حكم إعدام على يحيى الجايفي وأفراد القسم جميعاً .
الذي على اليمين علوي الأمير - حوثي من المليشيا ومن السلالة الفارسية التي تزعم أنهم من آل البيت كان مدير قسم حي شميلة في صنعاء ، قبل أيام وأمام الجميع قام هذا الضابط ومعه مجموعة من أفراد القسم بملاحقة الشيخ صادق أبو شعر أحد مشائخ الشعر ومن كبار مشايخ محافظة إب وقتلوه في الشارع ، وإلى الآن لم يبدأوا محاكمتهم وربما تم الافراج عنهم وقد ارسلوا الوساطات ويشتوا لجنة تفاوض وعملوا مسرحية أن ابو شعر أشتبك مع النقطة وهو الذي باشر النقطه على الرغم كل الشهود قالوا ان علوي فتح النار على سيارة أبو شعر . الحوثي لا يحكم بموجب الشريعة الإسلامية 😡🏇🏽🤺
BY سحابة نيوز
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
Telegram has gained a reputation as the “secure” communications app in the post-Soviet states, but whenever you make choices about your digital security, it’s important to start by asking yourself, “What exactly am I securing? And who am I securing it from?” These questions should inform your decisions about whether you are using the right tool or platform for your digital security needs. Telegram is certainly not the most secure messaging app on the market right now. Its security model requires users to place a great deal of trust in Telegram’s ability to protect user data. For some users, this may be good enough for now. For others, it may be wiser to move to a different platform for certain kinds of high-risk communications. At its heart, Telegram is little more than a messaging app like WhatsApp or Signal. But it also offers open channels that enable a single user, or a group of users, to communicate with large numbers in a method similar to a Twitter account. This has proven to be both a blessing and a curse for Telegram and its users, since these channels can be used for both good and ill. Right now, as Wired reports, the app is a key way for Ukrainians to receive updates from the government during the invasion. The Dow Jones Industrial Average fell 230 points, or 0.7%. Meanwhile, the S&P 500 and the Nasdaq Composite dropped 1.3% and 2.2%, respectively. All three indexes began the day with gains before selling off. Again, in contrast to Facebook, Google and Twitter, Telegram's founder Pavel Durov runs his company in relative secrecy from Dubai. In addition, Telegram's architecture limits the ability to slow the spread of false information: the lack of a central public feed, and the fact that comments are easily disabled in channels, reduce the space for public pushback.
from ru