- ما حدث منذ صباح اليوم في رام الله والبيرة من اقتحامات متتالية لجيش الاحتلال الإسرائيلي ليس مجرد حملة ميدانية عابرة، بل إعلان واضح بانتهاء كل أوهام سيادة السلطة.
-المدينة التي يُفترض أنها مقر السلطة وملاذها السياسي، تتحول أمام أعين المواطنين إلى ساحة مستباحة لجنود الاحتلال الذين يتجولون فيها دون رادع، ما يكشف حقيقة عدم احترام الاحتلال للسلطة الفلسطينية واعتباره إياها جهازًا وظيفيًا يخدم حماية أمن المستوطنين فقط.
- هذه الاقتحامات تمثل إهانة مباشرة لمفهوم السيادة الفلسطينية، مشيرةً إلى أن الاحتلال يواصل استخدام التنسيق الأمني كأداة لتقييد الحقوق الفلسطينية، في حين يتنكر لأي التزامات سياسية تجاه الشعب.
- السلطة الفلسطينية، نتيجة هذه المعادلة، لم تعد درعاً يحمي المواطنين، بل وجدت نفسها عارية أمام الانكشاف الأخير.
- من يقدّس التنسيق الأمني يجد نفسه اليوم عاجزاً عن حماية شعبه، مؤكدة أن ما يجري في رام الله والبيرة يطرح أسئلة وجودية حول مستقبل السلطة الفلسطينية وقدرتها على الدفاع عن المواطنين.
- ما حدث منذ صباح اليوم في رام الله والبيرة من اقتحامات متتالية لجيش الاحتلال الإسرائيلي ليس مجرد حملة ميدانية عابرة، بل إعلان واضح بانتهاء كل أوهام سيادة السلطة.
-المدينة التي يُفترض أنها مقر السلطة وملاذها السياسي، تتحول أمام أعين المواطنين إلى ساحة مستباحة لجنود الاحتلال الذين يتجولون فيها دون رادع، ما يكشف حقيقة عدم احترام الاحتلال للسلطة الفلسطينية واعتباره إياها جهازًا وظيفيًا يخدم حماية أمن المستوطنين فقط.
- هذه الاقتحامات تمثل إهانة مباشرة لمفهوم السيادة الفلسطينية، مشيرةً إلى أن الاحتلال يواصل استخدام التنسيق الأمني كأداة لتقييد الحقوق الفلسطينية، في حين يتنكر لأي التزامات سياسية تجاه الشعب.
- السلطة الفلسطينية، نتيجة هذه المعادلة، لم تعد درعاً يحمي المواطنين، بل وجدت نفسها عارية أمام الانكشاف الأخير.
- من يقدّس التنسيق الأمني يجد نفسه اليوم عاجزاً عن حماية شعبه، مؤكدة أن ما يجري في رام الله والبيرة يطرح أسئلة وجودية حول مستقبل السلطة الفلسطينية وقدرتها على الدفاع عن المواطنين.
Some people used the platform to organize ahead of the storming of the U.S. Capitol in January 2021, and last month Senator Mark Warner sent a letter to Durov urging him to curb Russian information operations on Telegram. Two days after Russia invaded Ukraine, an account on the Telegram messaging platform posing as President Volodymyr Zelenskiy urged his armed forces to surrender. Right now the digital security needs of Russians and Ukrainians are very different, and they lead to very different caveats about how to mitigate the risks associated with using Telegram. For Ukrainians in Ukraine, whose physical safety is at risk because they are in a war zone, digital security is probably not their highest priority. They may value access to news and communication with their loved ones over making sure that all of their communications are encrypted in such a manner that they are indecipherable to Telegram, its employees, or governments with court orders. These entities are reportedly operating nine Telegram channels with more than five million subscribers to whom they were making recommendations on selected listed scrips. Such recommendations induced the investors to deal in the said scrips, thereby creating artificial volume and price rise. Telegram users are able to send files of any type up to 2GB each and access them from any device, with no limit on cloud storage, which has made downloading files more popular on the platform.
from ru