• السؤال: السلام عليكم ورحمة الله جزاكم الله خير أحمد الله عز وجل إذ أني ولدت على عقيدة صافية، ودرست على مثل ذلك، وما يأتينا من التيارات الآن المخالفة للعقيدة، أودّ التعرف عليها كي لا أقع فيها لكن الإنسان يخشى أن تختلط عليه بعض الأمور مثلا: ما أورد في قناتكم في السؤال عن النية، وأنا قد أعتقد بعض الأمور من باب حسن الظن بالله، والتفاؤل لا من هذا الباب المشكل الذي لا أعرف، فما الأفضل برأيكم، اعتزال مثل هذه الأمور والاقتصار على كتب السلف وعدم النظر فيما يجري حولنا، أم أن الإنسان مِن الأفضل له أن يقرأ ويتعلم ويستزيد فيما يثبت عقيدته معًا؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• الإجابة: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
وصيتي للأخت السائلة لكي تنجو من اختلاط الحق بالباطل في مثل ضلالات الباطنية عدة أمور: ١. العناية بطلب العلم الشرعي من أهله الموثوقين وهم العلماء الذين عرفوا باتباع السنة واجتناب البدعة. ٢. التقرب إلى الله تعالى بالفرائض والإكثار من النوافل حيث إن ذلك يشرع في مثل هذا الزمن الذي كثرت فيه الفتن التي تصد المؤمن عن دينه. ٣. الاعتصام بالله بكثرة الدعاء بالثبات على دينه، وأن يريك الحق حقاً ويرزقك اتباعه ويريك الباطل باطلا ويرزقك اجتنابه.
٤. اجتناب مواقع الفتن التي تلبس الحق الباطل كقراءة الكتب وحضور بعض الدورات أو الاستماع للأشخاص الذين يروجون للفلسفات الوثنية بأسلمة شوهاء بنصوص الوحي النزيهة من هذه الوثنيات الشركية.
واعلمي أختي الفاضلة بأن الله تعالى لا يضل من اعتصم بكتابه وسنة نبيه ﷺ، ولا يخيب من لجأ إليه بطلب العصمة من مضلات الفتن.
هذا والله أعلم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المجيب: د. ثريـا بنت إبراهيم السيف الأستاذ المساعد في العقيدة والمذاهب المعاصرة.
• السؤال: السلام عليكم ورحمة الله جزاكم الله خير أحمد الله عز وجل إذ أني ولدت على عقيدة صافية، ودرست على مثل ذلك، وما يأتينا من التيارات الآن المخالفة للعقيدة، أودّ التعرف عليها كي لا أقع فيها لكن الإنسان يخشى أن تختلط عليه بعض الأمور مثلا: ما أورد في قناتكم في السؤال عن النية، وأنا قد أعتقد بعض الأمور من باب حسن الظن بالله، والتفاؤل لا من هذا الباب المشكل الذي لا أعرف، فما الأفضل برأيكم، اعتزال مثل هذه الأمور والاقتصار على كتب السلف وعدم النظر فيما يجري حولنا، أم أن الإنسان مِن الأفضل له أن يقرأ ويتعلم ويستزيد فيما يثبت عقيدته معًا؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• الإجابة: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
وصيتي للأخت السائلة لكي تنجو من اختلاط الحق بالباطل في مثل ضلالات الباطنية عدة أمور: ١. العناية بطلب العلم الشرعي من أهله الموثوقين وهم العلماء الذين عرفوا باتباع السنة واجتناب البدعة. ٢. التقرب إلى الله تعالى بالفرائض والإكثار من النوافل حيث إن ذلك يشرع في مثل هذا الزمن الذي كثرت فيه الفتن التي تصد المؤمن عن دينه. ٣. الاعتصام بالله بكثرة الدعاء بالثبات على دينه، وأن يريك الحق حقاً ويرزقك اتباعه ويريك الباطل باطلا ويرزقك اجتنابه.
٤. اجتناب مواقع الفتن التي تلبس الحق الباطل كقراءة الكتب وحضور بعض الدورات أو الاستماع للأشخاص الذين يروجون للفلسفات الوثنية بأسلمة شوهاء بنصوص الوحي النزيهة من هذه الوثنيات الشركية.
واعلمي أختي الفاضلة بأن الله تعالى لا يضل من اعتصم بكتابه وسنة نبيه ﷺ، ولا يخيب من لجأ إليه بطلب العصمة من مضلات الفتن.
هذا والله أعلم. ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المجيب: د. ثريـا بنت إبراهيم السيف الأستاذ المساعد في العقيدة والمذاهب المعاصرة.
Since its launch in 2013, Telegram has grown from a simple messaging app to a broadcast network. Its user base isn’t as vast as WhatsApp’s, and its broadcast platform is a fraction the size of Twitter, but it’s nonetheless showing its use. While Telegram has been embroiled in controversy for much of its life, it has become a vital source of communication during the invasion of Ukraine. But, if all of this is new to you, let us explain, dear friends, what on Earth a Telegram is meant to be, and why you should, or should not, need to care. At the start of 2018, the company attempted to launch an Initial Coin Offering (ICO) which would enable it to enable payments (and earn the cash that comes from doing so). The initial signals were promising, especially given Telegram’s user base is already fairly crypto-savvy. It raised an initial tranche of cash – worth more than a billion dollars – to help develop the coin before opening sales to the public. Unfortunately, third-party sales of coins bought in those initial fundraising rounds raised the ire of the SEC, which brought the hammer down on the whole operation. In 2020, officials ordered Telegram to pay a fine of $18.5 million and hand back much of the cash that it had raised. Individual messages can be fully encrypted. But the user has to turn on that function. It's not automatic, as it is on Signal and WhatsApp. "And that set off kind of a battle royale for control of the platform that Durov eventually lost," said Nathalie Maréchal of the Washington advocacy group Ranking Digital Rights. This ability to mix the public and the private, as well as the ability to use bots to engage with users has proved to be problematic. In early 2021, a database selling phone numbers pulled from Facebook was selling numbers for $20 per lookup. Similarly, security researchers found a network of deepfake bots on the platform that were generating images of people submitted by users to create non-consensual imagery, some of which involved children.
from sg