▫️ بعد محاولة الاغتيال التي تعرض لها الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الحالي دونالد ترامب يمكن القول: إنه أصبح أكثر قربا من البيت الأبيض.. إلا أن هذا الحدث يكشف عن عمق الخلاف السياسي في أمريكا، ومدى الانقسام الحاصل في البلاد، ويؤكد أن اللجوء إلى العنف يبقى احتمالا واردا في الحالة الأمريكية (هناك عدة حوادث مشابهة في تاريخها).. في الحقيقة أمريكا لديها من المشكلات السياسية والاقتصادية والاجتماعية ما لديها، إلا أن ما تتمتع به من فائض القوة والسيطرة كدولة تحكم أو تتحكم بالعالم (1) يسمح بتظليل تلك المشكلات، أو عدم ظهورها جيدا، (2) ويحد من تدخلات وتأثيرات الدول الأخرى فيها، (3) ويمنحها في نفس الوقت قدرا كبيرا من التماسك الداخلي..
▫️ في لقاء مكثف أجراه الصحفي الأمريكي توماس فريدمان مع الرئيس باراك أوباما عــ2014ــام اعتبر الرئيس أن التهديد الأكبر لأميركا والقوة الوحيدة التي تستطيع إضعافها هي أمريكا نفسها، ودعا الحزبين إلى تبني نفس النظرة الاستشرافية التي تطلبها أمريكا من الشيعة والسنة والأكراد، أو من الإسرائيليين والفلسطينيين، وأشار إلى ضرورة أخذ العبرة من الانقسامات المروعة في الشرق الأوسط، وأن المجتمعات لا تعمل جيدا إذا اتخذت الجماعات السياسية مواقف متطرفة.. لقد كانت تخوفات أوباما واضحة من الانقسام السياسي حينها، وهذا كان قبل وصول ترامب إلى السلطة، أما بعد انتخابه فقد تأسست حالة سياسية جديدة تماما، وكأنها قامت على جميع الأسس التي تخوف منها أوباما، حيث عززت مواقف ترامب الانقسام السياسي والاجتماعي في أمريكا، وجعلته أكثر حدة..
▫️ بعد محاولة الاغتيال التي تعرض لها الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الحالي دونالد ترامب يمكن القول: إنه أصبح أكثر قربا من البيت الأبيض.. إلا أن هذا الحدث يكشف عن عمق الخلاف السياسي في أمريكا، ومدى الانقسام الحاصل في البلاد، ويؤكد أن اللجوء إلى العنف يبقى احتمالا واردا في الحالة الأمريكية (هناك عدة حوادث مشابهة في تاريخها).. في الحقيقة أمريكا لديها من المشكلات السياسية والاقتصادية والاجتماعية ما لديها، إلا أن ما تتمتع به من فائض القوة والسيطرة كدولة تحكم أو تتحكم بالعالم (1) يسمح بتظليل تلك المشكلات، أو عدم ظهورها جيدا، (2) ويحد من تدخلات وتأثيرات الدول الأخرى فيها، (3) ويمنحها في نفس الوقت قدرا كبيرا من التماسك الداخلي..
▫️ في لقاء مكثف أجراه الصحفي الأمريكي توماس فريدمان مع الرئيس باراك أوباما عــ2014ــام اعتبر الرئيس أن التهديد الأكبر لأميركا والقوة الوحيدة التي تستطيع إضعافها هي أمريكا نفسها، ودعا الحزبين إلى تبني نفس النظرة الاستشرافية التي تطلبها أمريكا من الشيعة والسنة والأكراد، أو من الإسرائيليين والفلسطينيين، وأشار إلى ضرورة أخذ العبرة من الانقسامات المروعة في الشرق الأوسط، وأن المجتمعات لا تعمل جيدا إذا اتخذت الجماعات السياسية مواقف متطرفة.. لقد كانت تخوفات أوباما واضحة من الانقسام السياسي حينها، وهذا كان قبل وصول ترامب إلى السلطة، أما بعد انتخابه فقد تأسست حالة سياسية جديدة تماما، وكأنها قامت على جميع الأسس التي تخوف منها أوباما، حيث عززت مواقف ترامب الانقسام السياسي والاجتماعي في أمريكا، وجعلته أكثر حدة..
The news also helped traders look past another report showing decades-high inflation and shake off some of the volatility from recent sessions. The Bureau of Labor Statistics' February Consumer Price Index (CPI) this week showed another surge in prices even before Russia escalated its attacks in Ukraine. The headline CPI — soaring 7.9% over last year — underscored the sticky inflationary pressures reverberating across the U.S. economy, with everything from groceries to rents and airline fares getting more expensive for everyday consumers. Russians and Ukrainians are both prolific users of Telegram. They rely on the app for channels that act as newsfeeds, group chats (both public and private), and one-to-one communication. Since the Russian invasion of Ukraine, Telegram has remained an important lifeline for both Russians and Ukrainians, as a way of staying aware of the latest news and keeping in touch with loved ones. "He has to start being more proactive and to find a real solution to this situation, not stay in standby without interfering. It's a very irresponsible position from the owner of Telegram," she said. Oleksandra Matviichuk, a Kyiv-based lawyer and head of the Center for Civil Liberties, called Durov’s position "very weak," and urged concrete improvements. On February 27th, Durov posted that Channels were becoming a source of unverified information and that the company lacks the ability to check on their veracity. He urged users to be mistrustful of the things shared on Channels, and initially threatened to block the feature in the countries involved for the length of the war, saying that he didn’t want Telegram to be used to aggravate conflict or incite ethnic hatred. He did, however, walk back this plan when it became clear that they had also become a vital communications tool for Ukrainian officials and citizens to help coordinate their resistance and evacuations.
from tr