80 طالبًا من جامعة كولومبيا طُردوا من دراستهم، أُغلقت القاعات في وجوههم، واجهوا تهديدات وضغوطًا… فقط لأنهم خرجوا يهتفون لغزة.
ما الذي دفعهم لكل هذا؟ لا جنسية مشتركة، لا وطن يجمعهم بفلسطين... كل ما حرّكهم: مشهد أطفال يموتون جوعًا تحت الحصار، وصرخة ضمير إنساني لا تعرف الصمت.
هم دفعوا الثمن… وقفوا، ضُربوا، طُردوا… لكنهم قالوا كلمتهم.
ونحن؟
متى نخرج؟ متى نرفع أصواتنا كما يليق بهذا الدم؟ متى ندرك أن ما بيننا وبين غزة... ليس حدودًا، بل أخوّة، وحق، وقضية واحدة؟
💔مازال الألم قائما فجرح غزة ينزف ولكن لن نتهاون حتى تتحرر باذن الله #جامعة_21_سبتمبر #ملتقى_الطالب_الجامعي #اللجنة_الاعلامية_المركزية #الحملة_الطلابية_لمناصرة_فلسطين
80 طالبًا من جامعة كولومبيا طُردوا من دراستهم، أُغلقت القاعات في وجوههم، واجهوا تهديدات وضغوطًا… فقط لأنهم خرجوا يهتفون لغزة.
ما الذي دفعهم لكل هذا؟ لا جنسية مشتركة، لا وطن يجمعهم بفلسطين... كل ما حرّكهم: مشهد أطفال يموتون جوعًا تحت الحصار، وصرخة ضمير إنساني لا تعرف الصمت.
هم دفعوا الثمن… وقفوا، ضُربوا، طُردوا… لكنهم قالوا كلمتهم.
ونحن؟
متى نخرج؟ متى نرفع أصواتنا كما يليق بهذا الدم؟ متى ندرك أن ما بيننا وبين غزة... ليس حدودًا، بل أخوّة، وحق، وقضية واحدة؟
💔مازال الألم قائما فجرح غزة ينزف ولكن لن نتهاون حتى تتحرر باذن الله #جامعة_21_سبتمبر #ملتقى_الطالب_الجامعي #اللجنة_الاعلامية_المركزية #الحملة_الطلابية_لمناصرة_فلسطين
Two days after Russia invaded Ukraine, an account on the Telegram messaging platform posing as President Volodymyr Zelenskiy urged his armed forces to surrender. In 2018, Russia banned Telegram although it reversed the prohibition two years later. On Telegram’s website, it says that Pavel Durov “supports Telegram financially and ideologically while Nikolai (Duvov)’s input is technological.” Currently, the Telegram team is based in Dubai, having moved around from Berlin, London and Singapore after departing Russia. Meanwhile, the company which owns Telegram is registered in the British Virgin Islands. The regulator took order for the search and seizure operation from Judge Purushottam B Jadhav, Sebi Special Judge / Additional Sessions Judge. Anastasia Vlasova/Getty Images
from tw
