يقف العالم اليوم أمام شاشات التلفزة وعلى مواقع التواصل الاجتماعي أصدقاء وأعداء ومتربصين ومتخاذلين ومتآمرين على غزة ومعها.
وكلٌ له مما يشاهده اليوم نصيب ، فرؤوسٌ مرفوعة بالنصر والفخر والعزة وهم يشاهدون الأبطال العظماء المجاهدين في فلسطين يخرجون من بين الركام كماردٍ نفض غبار الحرب ليشحذ الهمم من جديد وكأن حرباً وإبادةً لم تكن ، وصرخات التكبير تجوب شوارع غزة التي لم يعد فيها بناءً قائماً، لكن جبالاً بشرية تسكنها وتطاول عنان السماء عزة وشموخاً وانتصارا.
فهنيئاً لهم النصر والفخر فكل حرٍ شاركهم همومهم ووقف موقف الصدق والنصرة وبذل المستطاع لنصرتهم فهو شريكٌ لنصرهم وفرحتهم.
ورؤوس أخرى مطأطأة خانعة ذليلة مقهورة مهزومة ، ترى صراع أسيادها وخيبتهم وفشلهم فيموتون حسرة وندماً، فشاهت تلك الوجوه المتخاذلة المتآمرة التي تعيش نفس الشعور الذي يعيشه الصهائنة اليوم وهم يشاهدون هذه المشاهد ولا نصيب لهم منها.
يقف العالم اليوم أمام شاشات التلفزة وعلى مواقع التواصل الاجتماعي أصدقاء وأعداء ومتربصين ومتخاذلين ومتآمرين على غزة ومعها.
وكلٌ له مما يشاهده اليوم نصيب ، فرؤوسٌ مرفوعة بالنصر والفخر والعزة وهم يشاهدون الأبطال العظماء المجاهدين في فلسطين يخرجون من بين الركام كماردٍ نفض غبار الحرب ليشحذ الهمم من جديد وكأن حرباً وإبادةً لم تكن ، وصرخات التكبير تجوب شوارع غزة التي لم يعد فيها بناءً قائماً، لكن جبالاً بشرية تسكنها وتطاول عنان السماء عزة وشموخاً وانتصارا.
فهنيئاً لهم النصر والفخر فكل حرٍ شاركهم همومهم ووقف موقف الصدق والنصرة وبذل المستطاع لنصرتهم فهو شريكٌ لنصرهم وفرحتهم.
ورؤوس أخرى مطأطأة خانعة ذليلة مقهورة مهزومة ، ترى صراع أسيادها وخيبتهم وفشلهم فيموتون حسرة وندماً، فشاهت تلك الوجوه المتخاذلة المتآمرة التي تعيش نفس الشعور الذي يعيشه الصهائنة اليوم وهم يشاهدون هذه المشاهد ولا نصيب لهم منها.
Pavel Durov, a billionaire who embraces an all-black wardrobe and is often compared to the character Neo from "the Matrix," funds Telegram through his personal wealth and debt financing. And despite being one of the world's most popular tech companies, Telegram reportedly has only about 30 employees who defer to Durov for most major decisions about the platform. Now safely in France with his spouse and three of his children, Kliuchnikov scrolls through Telegram to learn about the devastation happening in his home country. "He has kind of an old-school cyber-libertarian world view where technology is there to set you free," Maréchal said. It is unclear who runs the account, although Russia's official Ministry of Foreign Affairs Twitter account promoted the Telegram channel on Saturday and claimed it was operated by "a group of experts & journalists."
from tw