بين يدي العيد: 🌺فرحُ المسلمِ بالعيد فرحٌ بإتمامِ عبادةٍ عظيمةٍ من مقاصدِهَا: تقويةُ الآصرةِ الإيمانيَّةِ بين المسلمين، فَهَي فرحةُ طاعةٍ لا تُنْسِينَا آلامَ إِخْوَةٍ لَنَا في فلسطين وغيرِهَا، ولا مواساةَ المساكين والمنكسرين. 🌺التهنئةُ بالأعيادِ والشهورِ والأعوامِ مندوبةٌ، وَجَرَت العَادةُ أن يُقَالَ في العيد: (تَقَبَّلَ اللهُ مِنَّا ومنكم) ونحوِها من الأدعيةِ. 🌺ويدخل وقتها بالفجرِ لا بليلةِ العيدِ، ولا مانع أن تستمرَّ بعد يوم الفطر، وفي أيام التشريق؛ لأنَّ المقصودَ منهُ: التَّوددُ وإظهارُ السُّرورِ. الشبراملسي على النهاية، قلتُ: قَدْ جَرَتْ عادةُ الناسِ الآن بالتهنئةِ من ليلةِ العيدِ، ولعلَّ ذلك إلحاقٌ بدخولِ وقتِ التَّكبيرِ المطلق؛ إذ يبدأ من غروب شمس ليلتَي العيد. 🌺قال الإمامُ النووي: (اعلم أنَّه يستحبُّ إحياءُ ليلتَي العيدين في ذِكرِ اللهِ تَعَالَى، والصلاةِ، وغيرِهِمَا من الطَّاعاتِ؛ للحديث الوارد في ذلك: (مَنْ أحْيَا لَيلَتَي العِيدين، لَمْ يَمُتْ قَلْبُهُ يَوْمَ تَمُوتُ القُلُوبُ).. وهو حديثٌ ضعيفٌ رويناه من رواية أبي أمامة مرفوعًا وموقوفًا، وكلاهما ضعيف، لكنَّ أحاديثَ الفضائلِ يُتَسامَحُ فيها) اهـ
بين يدي العيد: 🌺فرحُ المسلمِ بالعيد فرحٌ بإتمامِ عبادةٍ عظيمةٍ من مقاصدِهَا: تقويةُ الآصرةِ الإيمانيَّةِ بين المسلمين، فَهَي فرحةُ طاعةٍ لا تُنْسِينَا آلامَ إِخْوَةٍ لَنَا في فلسطين وغيرِهَا، ولا مواساةَ المساكين والمنكسرين. 🌺التهنئةُ بالأعيادِ والشهورِ والأعوامِ مندوبةٌ، وَجَرَت العَادةُ أن يُقَالَ في العيد: (تَقَبَّلَ اللهُ مِنَّا ومنكم) ونحوِها من الأدعيةِ. 🌺ويدخل وقتها بالفجرِ لا بليلةِ العيدِ، ولا مانع أن تستمرَّ بعد يوم الفطر، وفي أيام التشريق؛ لأنَّ المقصودَ منهُ: التَّوددُ وإظهارُ السُّرورِ. الشبراملسي على النهاية، قلتُ: قَدْ جَرَتْ عادةُ الناسِ الآن بالتهنئةِ من ليلةِ العيدِ، ولعلَّ ذلك إلحاقٌ بدخولِ وقتِ التَّكبيرِ المطلق؛ إذ يبدأ من غروب شمس ليلتَي العيد. 🌺قال الإمامُ النووي: (اعلم أنَّه يستحبُّ إحياءُ ليلتَي العيدين في ذِكرِ اللهِ تَعَالَى، والصلاةِ، وغيرِهِمَا من الطَّاعاتِ؛ للحديث الوارد في ذلك: (مَنْ أحْيَا لَيلَتَي العِيدين، لَمْ يَمُتْ قَلْبُهُ يَوْمَ تَمُوتُ القُلُوبُ).. وهو حديثٌ ضعيفٌ رويناه من رواية أبي أمامة مرفوعًا وموقوفًا، وكلاهما ضعيف، لكنَّ أحاديثَ الفضائلِ يُتَسامَحُ فيها) اهـ
Again, in contrast to Facebook, Google and Twitter, Telegram's founder Pavel Durov runs his company in relative secrecy from Dubai. Right now the digital security needs of Russians and Ukrainians are very different, and they lead to very different caveats about how to mitigate the risks associated with using Telegram. For Ukrainians in Ukraine, whose physical safety is at risk because they are in a war zone, digital security is probably not their highest priority. They may value access to news and communication with their loved ones over making sure that all of their communications are encrypted in such a manner that they are indecipherable to Telegram, its employees, or governments with court orders. The Dow Jones Industrial Average fell 230 points, or 0.7%. Meanwhile, the S&P 500 and the Nasdaq Composite dropped 1.3% and 2.2%, respectively. All three indexes began the day with gains before selling off. A Russian Telegram channel with over 700,000 followers is spreading disinformation about Russia's invasion of Ukraine under the guise of providing "objective information" and fact-checking fake news. Its influence extends beyond the platform, with major Russian publications, government officials, and journalists citing the page's posts. The original Telegram channel has expanded into a web of accounts for different locations, including specific pages made for individual Russian cities. There's also an English-language website, which states it is owned by the people who run the Telegram channels.
from ua