القوات المسلحة اليمنية تجري مناورة "لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ" تُحاكي التصدّي لأربع موجات هجومية واسعة بحراً وبراً
نفذت القوات البحرية والبرية في القوات المسلحة اليمنية سلسلة مناورات عسكرية تكتيكية في الساحل الغربي "لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ" في إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس وإسنادا للشعبين الفلسطيني واللبناني وبعد مرور عام على عملية طوفان الأقصى المباركة.
وحاكت المناورة تصدي القوات المسلحة اليمنية لعمليات هجومية واسعة تشنها قوات معادية عبر أربع موجات هجومية افتراضية للعدو على الأراضي اليمنية، بمشاركة متكاملة من سفن وقطع حربية بحرية معادية تمهيداً لإبرار معادي يتسلل عبر الساحل حيث تبدأ القوات المسلحة البرية والبحرية اليمنية بمحاكاة عمليات قتالية متعددة في سياق التصدي لهجوم قوات العدو على بيئات وتضاريس مختلفة من الساحل والمدن والصحراء والجبال وفق عمليات دفاعية وهجومية تكتيكية.
كما حاكت المناورة مشاركة قوات التعبئة العامة في الدفاع عن الأراضي اليمنية من قوات العدو المفترضة والتصدي لقواته التي تحاول السيطرة على احدى القرى عبر إنزال جوي لقوات العدو المفترض
القوات المسلحة اليمنية تجري مناورة "لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ" تُحاكي التصدّي لأربع موجات هجومية واسعة بحراً وبراً
نفذت القوات البحرية والبرية في القوات المسلحة اليمنية سلسلة مناورات عسكرية تكتيكية في الساحل الغربي "لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ" في إطار معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس وإسنادا للشعبين الفلسطيني واللبناني وبعد مرور عام على عملية طوفان الأقصى المباركة.
وحاكت المناورة تصدي القوات المسلحة اليمنية لعمليات هجومية واسعة تشنها قوات معادية عبر أربع موجات هجومية افتراضية للعدو على الأراضي اليمنية، بمشاركة متكاملة من سفن وقطع حربية بحرية معادية تمهيداً لإبرار معادي يتسلل عبر الساحل حيث تبدأ القوات المسلحة البرية والبحرية اليمنية بمحاكاة عمليات قتالية متعددة في سياق التصدي لهجوم قوات العدو على بيئات وتضاريس مختلفة من الساحل والمدن والصحراء والجبال وفق عمليات دفاعية وهجومية تكتيكية.
كما حاكت المناورة مشاركة قوات التعبئة العامة في الدفاع عن الأراضي اليمنية من قوات العدو المفترضة والتصدي لقواته التي تحاول السيطرة على احدى القرى عبر إنزال جوي لقوات العدو المفترض
#معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
BY يمنہ آلآيمآنہ🇾🇪🇵🇸
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
The next bit isn’t clear, but Durov reportedly claimed that his resignation, dated March 21st, was an April Fools’ prank. TechCrunch implies that it was a matter of principle, but it’s hard to be clear on the wheres, whos and whys. Similarly, on April 17th, the Moscow Times quoted Durov as saying that he quit the company after being pressured to reveal account details about Ukrainians protesting the then-president Viktor Yanukovych. The last couple days have exemplified that uncertainty. On Thursday, news emerged that talks in Turkey between the Russia and Ukraine yielded no positive result. But on Friday, Reuters reported that Russian President Vladimir Putin said there had been some “positive shifts” in talks between the two sides. Right now the digital security needs of Russians and Ukrainians are very different, and they lead to very different caveats about how to mitigate the risks associated with using Telegram. For Ukrainians in Ukraine, whose physical safety is at risk because they are in a war zone, digital security is probably not their highest priority. They may value access to news and communication with their loved ones over making sure that all of their communications are encrypted in such a manner that they are indecipherable to Telegram, its employees, or governments with court orders. Just days after Russia invaded Ukraine, Durov wrote that Telegram was "increasingly becoming a source of unverified information," and he worried about the app being used to "incite ethnic hatred." "The argument from Telegram is, 'You should trust us because we tell you that we're trustworthy,'" Maréchal said. "It's really in the eye of the beholder whether that's something you want to buy into."
from ua