لن ينجو من يكتفي بالإعجاب بثبات المؤمنين وصبرهم وقوة إيمانهم وهو باقٍ في غفلته، مُكبًّا على شهوته، مُنقادًا لأهوائه، مخلدًا للأرض، مُستسلمًا لمعايير الحداثة -المُخالفة للدين-، مُعرضًا عن حقائق الدين الكُبرى..
لن ينجو إلّا من أُعجب وانبهر فأعدّ نفسه، وهيأها للشدائد والابتلاءات والمصاعب، بتقوية جذر الإيمان فيها، وسقيها بالعلم بالله، واستحضار اليوم الآخر، ومُكابدة حقائق الإيمان الكُبرى، ومُجاهدة النفس للميل عن رغباتها إلى ما يُحبه الله ويرضاه، وإيثار محابّ الله على محابّ نفسه وشهواتها -في حقير الأمور وصغيرها قبل كبيرها-، واتّباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم وإحياء منهاجه في نفسه ومن حوله، فهذا الذي يرجو النجاة -بإذن الله- والآخر بعيد عنها -إلا أن يتغمده الله برحمته-
لن ينجو من يكتفي بالإعجاب بثبات المؤمنين وصبرهم وقوة إيمانهم وهو باقٍ في غفلته، مُكبًّا على شهوته، مُنقادًا لأهوائه، مخلدًا للأرض، مُستسلمًا لمعايير الحداثة -المُخالفة للدين-، مُعرضًا عن حقائق الدين الكُبرى..
لن ينجو إلّا من أُعجب وانبهر فأعدّ نفسه، وهيأها للشدائد والابتلاءات والمصاعب، بتقوية جذر الإيمان فيها، وسقيها بالعلم بالله، واستحضار اليوم الآخر، ومُكابدة حقائق الإيمان الكُبرى، ومُجاهدة النفس للميل عن رغباتها إلى ما يُحبه الله ويرضاه، وإيثار محابّ الله على محابّ نفسه وشهواتها -في حقير الأمور وصغيرها قبل كبيرها-، واتّباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم وإحياء منهاجه في نفسه ومن حوله، فهذا الذي يرجو النجاة -بإذن الله- والآخر بعيد عنها -إلا أن يتغمده الله برحمته-
He adds: "Telegram has become my primary news source." Apparently upbeat developments in Russia's discussions with Ukraine helped at least temporarily send investors back into risk assets. Russian President Vladimir Putin said during a meeting with his Belarusian counterpart Alexander Lukashenko that there were "certain positive developments" occurring in the talks with Ukraine, according to a transcript of their meeting. Putin added that discussions were happening "almost on a daily basis." Unlike Silicon Valley giants such as Facebook and Twitter, which run very public anti-disinformation programs, Brooking said: "Telegram is famously lax or absent in its content moderation policy." Now safely in France with his spouse and three of his children, Kliuchnikov scrolls through Telegram to learn about the devastation happening in his home country. In 2018, Russia banned Telegram although it reversed the prohibition two years later.
from ye
