Telegram Group & Telegram Channel
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
عميحاي شتاين-i24:
هذه هي صرخة ترامب الحاسمة، "استسلام غير مشروط"، سيجتمعون خلال الساعات القريبة، في غرفة العمليات بالبيت الأبيض، ترامب وعدد من كبار المسؤولين الأمريكيين.

قبيل الجلسة، قال لي مصدر مطّلع على تفاصيل المناقشات الأخيرة في الإدارة الأمريكية، إنه في حال انضمت الإدارة الأمريكية إلى الهجوم ضد إيران، فلن تكون هذه عملية رمزية، بل عملية كبيرة وذات مغزى. الهدف الرئيسي، بطبيعة الحال، سيكون منشأة فوردو.

الأمريكيون لديهم القدرة على تدمير هذا الموقع باستخدام الطائرات والقنابل الثقيلة المتوفرة في قاعدة دييغوغارسيا، وأيضا، حسب ما أفهم، في قطر توجد قاذفات ثقيلة، في الواقع، كل شيء جاهز لهذا الاحتمال. وأود أن أُريك ما قاله لي مسؤول أمريكي هذا المساء بخصوص قرارات ترامب.

"لا شك فيما يريده ترامب، وهو لن يتردد في فعل ما يلزم لتحقيق هذا الهدف" بمعنى، ترامب قرر أنه لا يريد أن تمتلك إيران سلاحا نوويا، وهو مستعد للقيام بسلسلة من الخطوات، لا يخاف من هذه الخطوات، ومستعد للسير في طريق طويلة.

في الكواليس تستمر المحاولات الدبلوماسية عبر العُمانيين والقطريين، ونبلغ هذا المساء أن الإيرانيين يرسلون رسالة عبر هاتين الوساطتين إلى الولايات المتحدة، ومن الولايات المتحدة تنتقل إلى إسرائيل، مفادها أن الإيرانيين يريدون تهدئة الموقف، وخفض التوتر.

هناك محاولات لتنظيم لقاء بين مسؤول أمريكي ومسؤول إيراني، العُمانيون والقطريون يعملون على ذلك، والإدارة الأمريكية تدرس هذا الاحتمال، ومن جهة أخرى تريد أيضا أن ترى ما الذي الإيرانيون مستعدون لتقديمه في إطار هذا اللقاء.

لكن هناك أيضا رسائل تنتقل من طهران إلى إسرائيل عبر هذه القناة التي وصفتها، في محاولة لخفض التوتر. الإيرانيون قلقون، ويدركون أن تهديد ترامب حقيقي، ويفهمون، كما يقول لي مسؤولون في الإدارة، أن ترامب يضع المسدس على الطاولة، وهو مستعد للدخول في مواجهة عسكرية، ولذلك الإيرانيون يحاولون إيقاف ذلك، ربما قبل أن يفوت الأوان.
https://www.group-telegram.com/ye/mumenjmmeqdad.com
83🤮23😁4👍32🤣2🍌2🤬1



group-telegram.com/mumenjmmeqdad/53549
Create:
Last Update:

عميحاي شتاين-i24:
هذه هي صرخة ترامب الحاسمة، "استسلام غير مشروط"، سيجتمعون خلال الساعات القريبة، في غرفة العمليات بالبيت الأبيض، ترامب وعدد من كبار المسؤولين الأمريكيين.

قبيل الجلسة، قال لي مصدر مطّلع على تفاصيل المناقشات الأخيرة في الإدارة الأمريكية، إنه في حال انضمت الإدارة الأمريكية إلى الهجوم ضد إيران، فلن تكون هذه عملية رمزية، بل عملية كبيرة وذات مغزى. الهدف الرئيسي، بطبيعة الحال، سيكون منشأة فوردو.

الأمريكيون لديهم القدرة على تدمير هذا الموقع باستخدام الطائرات والقنابل الثقيلة المتوفرة في قاعدة دييغوغارسيا، وأيضا، حسب ما أفهم، في قطر توجد قاذفات ثقيلة، في الواقع، كل شيء جاهز لهذا الاحتمال. وأود أن أُريك ما قاله لي مسؤول أمريكي هذا المساء بخصوص قرارات ترامب.

"لا شك فيما يريده ترامب، وهو لن يتردد في فعل ما يلزم لتحقيق هذا الهدف" بمعنى، ترامب قرر أنه لا يريد أن تمتلك إيران سلاحا نوويا، وهو مستعد للقيام بسلسلة من الخطوات، لا يخاف من هذه الخطوات، ومستعد للسير في طريق طويلة.

في الكواليس تستمر المحاولات الدبلوماسية عبر العُمانيين والقطريين، ونبلغ هذا المساء أن الإيرانيين يرسلون رسالة عبر هاتين الوساطتين إلى الولايات المتحدة، ومن الولايات المتحدة تنتقل إلى إسرائيل، مفادها أن الإيرانيين يريدون تهدئة الموقف، وخفض التوتر.

هناك محاولات لتنظيم لقاء بين مسؤول أمريكي ومسؤول إيراني، العُمانيون والقطريون يعملون على ذلك، والإدارة الأمريكية تدرس هذا الاحتمال، ومن جهة أخرى تريد أيضا أن ترى ما الذي الإيرانيون مستعدون لتقديمه في إطار هذا اللقاء.

لكن هناك أيضا رسائل تنتقل من طهران إلى إسرائيل عبر هذه القناة التي وصفتها، في محاولة لخفض التوتر. الإيرانيون قلقون، ويدركون أن تهديد ترامب حقيقي، ويفهمون، كما يقول لي مسؤولون في الإدارة، أن ترامب يضع المسدس على الطاولة، وهو مستعد للدخول في مواجهة عسكرية، ولذلك الإيرانيون يحاولون إيقاف ذلك، ربما قبل أن يفوت الأوان.
https://www.group-telegram.com/ye/mumenjmmeqdad.com

BY مؤمن مقداد


Share with your friend now:
group-telegram.com/mumenjmmeqdad/53549

View MORE
Open in Telegram


Telegram | DID YOU KNOW?

Date: |

The next bit isn’t clear, but Durov reportedly claimed that his resignation, dated March 21st, was an April Fools’ prank. TechCrunch implies that it was a matter of principle, but it’s hard to be clear on the wheres, whos and whys. Similarly, on April 17th, the Moscow Times quoted Durov as saying that he quit the company after being pressured to reveal account details about Ukrainians protesting the then-president Viktor Yanukovych. The news also helped traders look past another report showing decades-high inflation and shake off some of the volatility from recent sessions. The Bureau of Labor Statistics' February Consumer Price Index (CPI) this week showed another surge in prices even before Russia escalated its attacks in Ukraine. The headline CPI — soaring 7.9% over last year — underscored the sticky inflationary pressures reverberating across the U.S. economy, with everything from groceries to rents and airline fares getting more expensive for everyday consumers. But Kliuchnikov, the Ukranian now in France, said he will use Signal or WhatsApp for sensitive conversations, but questions around privacy on Telegram do not give him pause when it comes to sharing information about the war. The picture was mixed overseas. Hong Kong’s Hang Seng Index fell 1.6%, under pressure from U.S. regulatory scrutiny on New York-listed Chinese companies. Stocks were more buoyant in Europe, where Frankfurt’s DAX surged 1.4%. Lastly, the web previews of t.me links have been given a new look, adding chat backgrounds and design elements from the fully-features Telegram Web client.
from ye


Telegram مؤمن مقداد
FROM American