الشيخة موضي بنت عبد الله الجلهم رحمه الله (ت ١٤٣٧هـ)
ولدت في عنيزة، ومات والداها قبل أن تتزوج ، فتولت رعاية إخوتها السبعة الصغار، وبعد أن تزوجت بزمن يسير تعرضت الحريق ؛ احترق على أثره جزء كبير من جسدها، ورقدت في المستشفى عدة أشهر.
وعلى رغم توالي تلك المصائب والمصاعب، إلا أنها واصلت مشوارها في الدراسة وبتفوق، وقد حفظت القرآن والصحيحين. ثم صارت تتابع دروس كبار العلماء ابن باز و ابن عثيمين والفوزان. كما أوتيت ذكاء حادًا، فربما نقلت من ذاكرتها عن ابن تيمية أو ابن القيم بالجزء والصفحة.
ثم صارت تلقي الدروس النسائية يوميًا إلا يوم الجمعة، طيلة اثنين وعشرين عاما، حتى في أيام مرضها ، ففي سنة ١٤٣٤هـ أصيبت بـ «الغرغرينا» في قدمها، ثم بترت إلى منتصف الساق، ثم ضعف بصرها شيئًا فشيئًا، ومكثت في المستشفى عدة أشهر، ولم يثنها ذلك عن إلقاء دروسها ، فقد كانت تخرج من المستشفى كل يوم أحد ؛ لإلقاء درس العقيدة ثم تعود. وقد أحصي ما شرحت من الكتب، فبلغت خمسة وسبعين كتابا ومتنا!!، ومنها : شرح أبواب من صحيح البخاري وكتاب التوحيد مرارا، وشرحت الواسطية» ثلاث مرات واشرح السنة للبربهاري. وقد توفيت ولم تبلغ الستين عاما .
الشيخة موضي بنت عبد الله الجلهم رحمه الله (ت ١٤٣٧هـ)
ولدت في عنيزة، ومات والداها قبل أن تتزوج ، فتولت رعاية إخوتها السبعة الصغار، وبعد أن تزوجت بزمن يسير تعرضت الحريق ؛ احترق على أثره جزء كبير من جسدها، ورقدت في المستشفى عدة أشهر.
وعلى رغم توالي تلك المصائب والمصاعب، إلا أنها واصلت مشوارها في الدراسة وبتفوق، وقد حفظت القرآن والصحيحين. ثم صارت تتابع دروس كبار العلماء ابن باز و ابن عثيمين والفوزان. كما أوتيت ذكاء حادًا، فربما نقلت من ذاكرتها عن ابن تيمية أو ابن القيم بالجزء والصفحة.
ثم صارت تلقي الدروس النسائية يوميًا إلا يوم الجمعة، طيلة اثنين وعشرين عاما، حتى في أيام مرضها ، ففي سنة ١٤٣٤هـ أصيبت بـ «الغرغرينا» في قدمها، ثم بترت إلى منتصف الساق، ثم ضعف بصرها شيئًا فشيئًا، ومكثت في المستشفى عدة أشهر، ولم يثنها ذلك عن إلقاء دروسها ، فقد كانت تخرج من المستشفى كل يوم أحد ؛ لإلقاء درس العقيدة ثم تعود. وقد أحصي ما شرحت من الكتب، فبلغت خمسة وسبعين كتابا ومتنا!!، ومنها : شرح أبواب من صحيح البخاري وكتاب التوحيد مرارا، وشرحت الواسطية» ثلاث مرات واشرح السنة للبربهاري. وقد توفيت ولم تبلغ الستين عاما .
#تراجم، و همم
BY جذوة التوحيد ⚡️
Warning: Undefined variable $i in /var/www/group-telegram/post.php on line 260
On February 27th, Durov posted that Channels were becoming a source of unverified information and that the company lacks the ability to check on their veracity. He urged users to be mistrustful of the things shared on Channels, and initially threatened to block the feature in the countries involved for the length of the war, saying that he didn’t want Telegram to be used to aggravate conflict or incite ethnic hatred. He did, however, walk back this plan when it became clear that they had also become a vital communications tool for Ukrainian officials and citizens to help coordinate their resistance and evacuations. Stocks dropped on Friday afternoon, as gains made earlier in the day on hopes for diplomatic progress between Russia and Ukraine turned to losses. Technology stocks were hit particularly hard by higher bond yields. Continuing its crackdown against entities allegedly involved in a front-running scam using messaging app Telegram, Sebi on Thursday carried out search and seizure operations at the premises of eight entities in multiple locations across the country. "There is a significant risk of insider threat or hacking of Telegram systems that could expose all of these chats to the Russian government," said Eva Galperin with the Electronic Frontier Foundation, which has called for Telegram to improve its privacy practices. On Telegram’s website, it says that Pavel Durov “supports Telegram financially and ideologically while Nikolai (Duvov)’s input is technological.” Currently, the Telegram team is based in Dubai, having moved around from Berlin, London and Singapore after departing Russia. Meanwhile, the company which owns Telegram is registered in the British Virgin Islands.
from ye